المكتبة السنية بُغْيَةُ الْمُحْتَاجِ فِى الْعَقِيدَةِ وَالأَحْكَامِ عَلَى مَذْهَبِ الإِمَامِ الشَّافِعِىِّ (40) مَا هِىَ الشَّهَادَةُ الْخَاصَّةُ.
المكتبة السنية بُغْيَةُ الْمُحْتَاجِ فِى الْعَقِيدَةِ وَالأَحْكَامِ عَلَى مَذْهَبِ الإِمَامِ الشَّافِعِىِّ (39) هَلْ يُشْتَرَطُ لِلدُّخُولِ فِى دِينِ الإِسْلامِ لَفْظُ أَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ.
المكتبة السنية بُغْيَةُ الْمُحْتَاجِ فِى الْعَقِيدَةِ وَالأَحْكَامِ عَلَى مَذْهَبِ الإِمَامِ الشَّافِعِىِّ (38) مَا الْمُرَادُ بِالشَّهَادَتَيْنِ.
المكتبة السنية بُغْيَةُ الْمُحْتَاجِ فِى الْعَقِيدَةِ وَالأَحْكَامِ عَلَى مَذْهَبِ الإِمَامِ الشَّافِعِىِّ (37) مَا الرَّدُّ عَلَى الْوَهَّابِيَّةِ الَّذِينَ قَسَّمُوا التَّوْحِيدَ إِلَى ثَلاثَةِ أَقْسَامٍ تَوْحِيدِ الأُلُوهِيَّةِ وَتَوْحِيدِ الرُّبُوبِيَّةِ وَتَوْحِيدِ الأَسْمَاءِ وَالصِّفَاتِ.
المكتبة السنية بُغْيَةُ الْمُحْتَاجِ فِى الْعَقِيدَةِ وَالأَحْكَامِ عَلَى مَذْهَبِ الإِمَامِ الشَّافِعِىِّ (36) كَيْفَ نَدْعُو الْكَافِرَ إِلَى الإِسْلامِ.
المكتبة السنية بُغْيَةُ الْمُحْتَاجِ فِى الْعَقِيدَةِ وَالأَحْكَامِ عَلَى مَذْهَبِ الإِمَامِ الشَّافِعِىِّ (35) كَيْفَ يَكُونُ الدُّخُولُ فِى الإِسْلامِ.
المكتبة السنية بُغْيَةُ الْمُحْتَاجِ فِى الْعَقِيدَةِ وَالأَحْكَامِ عَلَى مَذْهَبِ الإِمَامِ الشَّافِعِىِّ (34) (مَا مَعْنَى قَوْلِهِ تَعَالَى فِى سُورَةِ الْبَقَرَةِ ﴿لا إِكْرَاهَ فِى الدِّينِ
المكتبة السنية بُغْيَةُ الْمُحْتَاجِ فِى الْعَقِيدَةِ وَالأَحْكَامِ عَلَى مَذْهَبِ الإِمَامِ الشَّافِعِىِّ (33) مَا الدَّلِيلُ عَلَى أَنَّ الإِسْلامَ لا يَسْمَحُ بِحُرِّيَّةِ الْعَقِيدَةِ كَمَا يَدَّعِى بَعْضُ الْجَهَلَةِ
المكتبة السنية بُغْيَةُ الْمُحْتَاجِ فِى الْعَقِيدَةِ وَالأَحْكَامِ عَلَى مَذْهَبِ الإِمَامِ الشَّافِعِىِّ (32) مَا هُوَ أَوَّلُ وَاجِبٍ عَلَى الْمُكَلَّفِ
المكتبة السنية بُغْيَةُ الْمُحْتَاجِ فِى الْعَقِيدَةِ وَالأَحْكَامِ عَلَى مَذْهَبِ الإِمَامِ الشَّافِعِىِّ (31) مَا حُكْمُ الصَّلاةِ عَلَى النَّبِىِّ بَعْدَ الأَذَانِ وَكَيْفَ يُرَدُّ عَلَى مَنْ يُحَرِّمُهَا