أَسْئِلَةُ وَأَجْوِبَةُ مُرْشِدِ الْحَائِرِ فِى حَلِّ أَلْفَاظِ رِسَالَةِ ابْنِ عَسَاكِرَ المكتبة السنية

(30) مَاذَا قَالَ أَبُو الْحُسَيْنِ الْبِصْرِىُّ الْمُعْتَزِلِىُّ لَعَنَهُ اللَّهُ عَنْ عِلْمِ اللَّهِ.

أَسْئِلَةُ وَأَجْوِبَةُ مُرْشِدِ الْحَائِرِ فِى حَلِّ أَلْفَاظِ رِسَالَةِ ابْنِ عَسَاكِرَ المكتبة السنية

(29) مَا مَعْنَى قَوْلِ الْمُؤَلِّفِ »عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ لا يَخْفَى عَلَيْهِ شَىْءٌ فِى الأَرْضِ وَلا فِى السَّمَاءِ يَعْلَمُ مَا فِى الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُهَا وَلا حَبَّةٍ

أَسْئِلَةُ وَأَجْوِبَةُ مُرْشِدِ الْحَائِرِ فِى حَلِّ أَلْفَاظِ رِسَالَةِ ابْنِ عَسَاكِرَ المكتبة السنية

(28) مَا الدَّلِيلُ مِنَ الْقُرْءَانِ عَلَى أَنَّ اللَّهَ تَعَالَى مُنَزَّهٌ عَنِ السِّنَةِ وَالنَّوْمِ.

أَسْئِلَةُ وَأَجْوِبَةُ مُرْشِدِ الْحَائِرِ فِى حَلِّ أَلْفَاظِ رِسَالَةِ ابْنِ عَسَاكِرَ المكتبة السنية

(27) مَا مَعْنَى السِّنَةِ وَمَا هُوَ النَّوْمُ.

أَسْئِلَةُ وَأَجْوِبَةُ مُرْشِدِ الْحَائِرِ فِى حَلِّ أَلْفَاظِ رِسَالَةِ ابْنِ عَسَاكِرَ المكتبة السنية

(26) مَا مَعْنَى الْقَيُّومِ.

أَسْئِلَةُ وَأَجْوِبَةُ مُرْشِدِ الْحَائِرِ فِى حَلِّ أَلْفَاظِ رِسَالَةِ ابْنِ عَسَاكِرَ المكتبة السنية

(25) مَا مَعْنَى الْحَىِّ إِذَا أُطْلِقَ عَلَى اللَّهِ.

أَسْئِلَةُ وَأَجْوِبَةُ مُرْشِدِ الْحَائِرِ فِى حَلِّ أَلْفَاظِ رِسَالَةِ ابْنِ عَسَاكِرَ المكتبة السنية

(24) مَا مَعْنَى »الْعَبْدُ لَيْسَ لَهُ إِلَّا أَنْ يَكْتَسِبَ الْعَمَلَ وَاللَّهُ يَخْلُقُهُ«.

أَسْئِلَةُ وَأَجْوِبَةُ مُرْشِدِ الْحَائِرِ فِى حَلِّ أَلْفَاظِ رِسَالَةِ ابْنِ عَسَاكِرَ المكتبة السنية

(23) مَاذَا قَالَتِ الْمُعْتَزِلَةُ فِى خَلْقِ الأَفْعَالِ.

أَسْئِلَةُ وَأَجْوِبَةُ مُرْشِدِ الْحَائِرِ فِى حَلِّ أَلْفَاظِ رِسَالَةِ ابْنِ عَسَاكِرَ المكتبة السنية

(22) مَا الْمُرَادُ بِالشَّىْءِ فِى قَوْلِهِ تَعَالَى ﴿اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَىْءٍ﴾.

أَسْئِلَةُ وَأَجْوِبَةُ مُرْشِدِ الْحَائِرِ فِى حَلِّ أَلْفَاظِ رِسَالَةِ ابْنِ عَسَاكِرَ المكتبة السنية

(21) مَا الدَّلِيلُ عَلَى أَنَّ اللَّهَ تَعَالَى هُوَ خَالِقُ كُلِّ شَىْءٍ.