أَسْئِلَةُ وَأَجْوِبَةُ مُرْشِدِ الْحَائِرِ فِى حَلِّ أَلْفَاظِ رِسَالَةِ ابْنِ عَسَاكِرَ المكتبة السنية (40) تَكَلَّمْ عَنِ الْخَيْرِ وَالشَّرِّ وَالطَّاعَةِ وَالْمَعْصِيَةِ وَالْكُفْرِ وَالإِيـمَانِ.
أَسْئِلَةُ وَأَجْوِبَةُ مُرْشِدِ الْحَائِرِ فِى حَلِّ أَلْفَاظِ رِسَالَةِ ابْنِ عَسَاكِرَ المكتبة السنية (39) مَا مَعْنَى قَوْلِهِ تَعَالَى ﴿مَا يُبَدَّلُ الْقَوْلُ لَدَىَّ﴾.
أَسْئِلَةُ وَأَجْوِبَةُ مُرْشِدِ الْحَائِرِ فِى حَلِّ أَلْفَاظِ رِسَالَةِ ابْنِ عَسَاكِرَ المكتبة السنية (38) اذْكُرِ الدَّلِيلَ مِنَ الْقُرْءَانِ عَلَى أَنَّ اللَّهَ تَعَالَى مُتَّصِفٌ بِالْمَشِيئَةِ.
أَسْئِلَةُ وَأَجْوِبَةُ مُرْشِدِ الْحَائِرِ فِى حَلِّ أَلْفَاظِ رِسَالَةِ ابْنِ عَسَاكِرَ المكتبة السنية (37) مَا مَعْنَى لا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ.
أَسْئِلَةُ وَأَجْوِبَةُ مُرْشِدِ الْحَائِرِ فِى حَلِّ أَلْفَاظِ رِسَالَةِ ابْنِ عَسَاكِرَ المكتبة السنية (36) مَا مَعْنَى قَوْلِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ »مَا شَاءَ اللَّهُ كَانَ وَمَا لَمْ يَشَأْ لَمْ يَكُنْ«.
أَسْئِلَةُ وَأَجْوِبَةُ مُرْشِدِ الْحَائِرِ فِى حَلِّ أَلْفَاظِ رِسَالَةِ ابْنِ عَسَاكِرَ المكتبة السنية (35) مَا هِىَ الْمَشِيئَةُ.
أَسْئِلَةُ وَأَجْوِبَةُ مُرْشِدِ الْحَائِرِ فِى حَلِّ أَلْفَاظِ رِسَالَةِ ابْنِ عَسَاكِرَ المكتبة السنية (34) مَا مَعْنَى قَوْلِ الْمُؤَلِّفِ »فَعَّالٌ لِمَا يُرِيدُ«.
أَسْئِلَةُ وَأَجْوِبَةُ مُرْشِدِ الْحَائِرِ فِى حَلِّ أَلْفَاظِ رِسَالَةِ ابْنِ عَسَاكِرَ المكتبة السنية (33) مَا مَعْنَى قَوْلِ الْمُؤَلِّفِ »وَأَحْصَى كُلَّ شَىْءٍ عَدَدًا«.
أَسْئِلَةُ وَأَجْوِبَةُ مُرْشِدِ الْحَائِرِ فِى حَلِّ أَلْفَاظِ رِسَالَةِ ابْنِ عَسَاكِرَ المكتبة السنية (32) مَا مَعْنَى قَوْلِ الْمُؤَلِّفِ »أَحَاطَ بِكُلِّ شَىْءٍ عِلْمًا«.
أَسْئِلَةُ وَأَجْوِبَةُ مُرْشِدِ الْحَائِرِ فِى حَلِّ أَلْفَاظِ رِسَالَةِ ابْنِ عَسَاكِرَ المكتبة السنية (31) مَا مَعْنَى قَوْلِهِ تَعَالَى ﴿الآنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنْكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا﴾.