أَسْئِلَةُ وَأَجْوِبَةُ مُرْشِدِ الْحَائِرِ فِى حَلِّ أَلْفَاظِ رِسَالَةِ ابْنِ عَسَاكِرَ المكتبة السنية

(80) مَا الدَّلِيلُ عَلَى أَنَّ اللَّهَ تَعَالَى إِذَا شَاءَ لِعَبْدٍ أَنْ تُصِيبَهُ نِعْمَةٌ مِنَ النِّعَمِ فَهُوَ يُمَكِّنُهُ مِنْهَا وَلا يَسْتَطِيعُ أَحَدٌ أَنْ يَمْنَعَهَا عَنْهُ.

أَسْئِلَةُ وَأَجْوِبَةُ مُرْشِدِ الْحَائِرِ فِى حَلِّ أَلْفَاظِ رِسَالَةِ ابْنِ عَسَاكِرَ المكتبة السنية

(79) مَا مَعْنَى قَوْلِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ »اللَّهُمَّ لا مَانِعَ لِمَا أَعْطَيْتَ«.

أَسْئِلَةُ وَأَجْوِبَةُ مُرْشِدِ الْحَائِرِ فِى حَلِّ أَلْفَاظِ رِسَالَةِ ابْنِ عَسَاكِرَ المكتبة السنية

(78) أَيْنَ وَرَدَ مَا يُعْطِى مَعْنَى قَوْلِ الْمُؤَلِّفِ »وَلا مَانِعَ لِمَا أَعْطَى«.

أَسْئِلَةُ وَأَجْوِبَةُ مُرْشِدِ الْحَائِرِ فِى حَلِّ أَلْفَاظِ رِسَالَةِ ابْنِ عَسَاكِرَ المكتبة السنية

(77) مَاذَا نَقُولُ فِى اعْتِقَادِ الْبَعْضِ بِأَنَّ اللَّهَ يُبَدِّلُ مَشِيئَتَهُ إِذَا دَعَا الإِنْسَانُ أَوْ تَصَدَّقَ مِنْ حَلالٍ.

أَسْئِلَةُ وَأَجْوِبَةُ مُرْشِدِ الْحَائِرِ فِى حَلِّ أَلْفَاظِ رِسَالَةِ ابْنِ عَسَاكِرَ المكتبة السنية

(76) مَا مَعْنَى »إِنِّى إِذَا قَضَيْتُ قَضَاءً فَإِنَّهُ لا يُرَدُّ«.

أَسْئِلَةُ وَأَجْوِبَةُ مُرْشِدِ الْحَائِرِ فِى حَلِّ أَلْفَاظِ رِسَالَةِ ابْنِ عَسَاكِرَ المكتبة السنية

(75) مَا هُوَ الْحَدِيثُ الْقُدْسِىُّ الدَّالُ عَلَى أَنَّهُ لا أَحَدَ يَمْنَعُ نَفَاذَ مَشِيئَةِ اللَّهِ.

أَسْئِلَةُ وَأَجْوِبَةُ مُرْشِدِ الْحَائِرِ فِى حَلِّ أَلْفَاظِ رِسَالَةِ ابْنِ عَسَاكِرَ المكتبة السنية

(74) مَا مَعْنَى قَوْلِ الْمُؤَلِّفِ »لا دَافِعَ لِمَا قَضَى«.

أَسْئِلَةُ وَأَجْوِبَةُ مُرْشِدِ الْحَائِرِ فِى حَلِّ أَلْفَاظِ رِسَالَةِ ابْنِ عَسَاكِرَ المكتبة السنية

(73) مَا مَعْنَى مَا جَاءَ فِى الْحَدِيثِ »مَنْ أَحْصَاهَا دَخَلَ الْجَنَّةَ«.

أَسْئِلَةُ وَأَجْوِبَةُ مُرْشِدِ الْحَائِرِ فِى حَلِّ أَلْفَاظِ رِسَالَةِ ابْنِ عَسَاكِرَ المكتبة السنية

(72) اذْكُرِ الدَّلِيلَ مِنَ الْحَدِيثِ عَلَى أَنَّ لِلَّهِ تَعَالَى تِسْعَةً وَتِسْعِينَ اسْمًا.

أَسْئِلَةُ وَأَجْوِبَةُ مُرْشِدِ الْحَائِرِ فِى حَلِّ أَلْفَاظِ رِسَالَةِ ابْنِ عَسَاكِرَ المكتبة السنية

(71) مَاذَا قَالَ الإِمَامُ الأَشْعَرِىُّ فِيمَنْ وَصَفَ اللَّهَ بِالرُّوحِ.