الأحد ديسمبر 22, 2024
  • أحكام وأوراد

     

    • سألت الشيخ: متى يكون في الدعاء في الصلاة ثواب ؟

    قال الشيخ: بعد افتتاح الصلاة وفي القنوت وفي السجود وفي الجلوس بين السجدتين وبعد التشهد الأخير.

     

    • قال الشيخ: الذكر لا يشترط فيه التفخيم والترقيق لحصول الثواب وكذلك الأدعية. من ذكر الله أو دعا دون أن يأتي بالترقيق والتفخيم له ثواب. أما قراءة القرءان إذا لم يراع ذلك وكل القواعد التي قررها علماء التجويد لا ثواب له.

     

    • وقال الشيخ: لو ذهب شخص إلى الخمارة ليشرب الخمر وذكر الله هناك بلسانه([1]) له ثواب، إلا إذا تنجس فمه فليس له ثواب حتى يطهر، كذلك من كان في خلوة محرمة وذكر الله فله ثواب.

     

    • قال الشيخ: ليس شرطًا لحصول سر الدعاء عند الملتزم أن يلصق جسده بالكعبة بل يكفي أن يقف هناك.

     

    • قال الشيخ: يستجاب الدعاء في السجود.

     

    • قال الشيخ: رفع اليد في الدعاء معناه أطلب من الله أن يعطيني، أليس الذي يريد مالًا يمد يده، الذي يريد شيئًا يمد يده.

     

    • قال الشيخ: إذا دعا الكافر لمسلم بشىء فقال المسلم ءامين يجوز.

     

    • قال الشيخ: القراءة على القبر لو لم يهد للميت تصل إليه لو جلس وقرأ تصل إليه.

     

    • قال الشيخ: ابن طولون يذكر أن أسماء أهل الكهف واحد اسمه كذا وله من الخاصية كذا وهكذا، فكيف باسم محمد فيه بركة ولو كتب بالكوفية.

     

    • قال شخص: الصلاة على النبي في الخلاء ليست محرمةً؟

    قال الشيخ: الصلاة على النبي والأذكار في بيت الخلاء عند الجمهور مكروهة، وعند بعضهم لا كراهة في ذلك.

     

    • يقول بعض العوام: “رب يسر ولا تعسر”؟

    قال الشيخ: يجوز.

     

    • سئل الشيخ: عن قول: “اللهم صل على غيث المغيثين”؟

    قال الشيخ: لم أسمع به عن أحد من المشايخ.

     

    • قال الشيخ: إذا قال “الله يرضى عليك” كأنه قال “رضي الله عنك”.

     

    • قال الشيخ: “أستودع الله دينك وأمانتك”، يحتمل أن يكون بمعنى الأمانة دينه عقيدته.

     

    • قال الشيخ: إذا قرأ “سبحان الذي سخر لنا هذا” إلى ءاخرها عندما صعد إلى المصعد لا بأس بذلك لكن هي في الأصل تقال لركوب الدابة.

     

    • قال الشيخ: أمام من يخشى ظلمه يقال “الله الله ربي لا أشرك به شيئًا” مرتين أما للكرب فتقال بلا عدد.

     

    • قال الشيخ: سورة يـس 41 مرةً إن قرأها شخصان على نية واحدة لقضاء الحاجة يجوز يصح.

     

    • امرأة يكثر عندها نسيان عدد ركعات الصلاة؟

    قال الشيخ: لتقل قبل الدخول في الصلاة:” ءامنت بالله ورسوله”، هُوَ الأَوَّلُ وَالآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ وَهُوَ بِكُلِّ شَىْءٍ عَلِيمٌ.

     

    • قال الشيخ: الحديث الذي في البخاري أن الرسول كان يقول إذا استيقظ بالليل “لا إله إلا الله الواحد القهار رب السماوات والأرض وما بينهما العزيز الغفار” هذا شىء عظيم، من قاله قد تغفر له الكبائر والصغائر.

     

    • قال الشيخ: الدعاء الذي يقال لتفريج الكرب وأوله “اللهم رحمتك أرجو” يقال مرةً أو أكثر([2]).

     

    • شخص قرأ أوراد التحصين ناسيًا أن ينوي لله تعالى هل يحصل له سر التحصين؟

    قال الشيخ: يحصل السر ليس شرطًا أن ينوي التقرب إلى الله.

     

    • شخص مريض لا يعرفون مرضه طلبوا منه في المستشفى خزعةً من الرأس وأخرى من الظهر؟

    قال الشيخ: لا يفعل. ليقرأ له واحد الفاتحة وءاية الكرسي ثلاثة أيام قبل الظهر وعند العصر مرةً مرةً أو ثلاثًا ثلاثًا أو سبعةً سبعةً.

     

    • قال الشيخ: الفاتحة سبع مرات فيها سر كبير، وإذا قرئت ثلاثة أيام في الصباح سبع مرات وعصرًا سبع مرات يكون فيه سر كبير([3]).

     

    • قال الشيخ: في الذكر القلبي ليس شرطًا ترداد لفظ الجلالة. إنما المقصود الاستشعار بالقلب بمحبة الله وتعظيمه والخوف منه، ولو استحضر اسم الرحمن أو اسم الرحيم.

     

    • قال الشيخ لمريض: يستغفر الله كل يوم ثلاثمائة مرة ويتصدق على فقير منكسر الخاطر ولو بشىء قليل.

     

    • قال الشيخ لموسوس: اقرإ المعوذات ثلاثًا ثلاثًا صباحًا ومساءً وفي كل صلاة مرةً مرةً، وبعد الصلاة مرةً أو مرتين.

     

    • قال الشيخ: قال بعض الشافعية: أقل الإكثار في الصلاة على النبي يوم الجمعة ثلاثمائة مرة.

     

    • قال الشيخ: قال عبد الله ابن عمر: قال رسول الله ﷺ: “إن الله إذا استودع شيئًا حفظه“. تقول “اللهم إني أستودعك هذا المكان وما فيه ومن فيه” ولو كان فيه غير مسلمين. مجرب إذا قرأه بالحرف على الوجه الصحيح ونية صحيحة.

     

    • قال الشيخ: إذا لقي شخصًا في الطريق يقول “اللهم إني أستودعك هذا” ويشير إليه أو يسمي اسمه. أما إذا أراد استيداع بيته عند الخروج يقول “اللهم إني أستودعك بيتي هذا ومن فيه” دون أن يشير وكذلك السيارة والدكان. وإذا سافر واستودع يبقى الشىء مستودعًا إلى أن يعود من سفره.

     

    • قال الشيخ: يجوز أن يقول “اللهم إني أستودعك نفسي” لكن لا يسن، لم يرد في الماثور، ويجوز أن يقول “اللهم أستودعك أولادي في هذا البيت” بمعنى احفظهم لكنه ليس سنةً ويجوز قول “استودعتك نفسي ومالي وخواتيم أعمالي” لكنه لم يرد في الماثور.

     

    • قال الشيخ: قراءة البسملة ألف مرة ينفع لقضاء الحاجة على نية مخصوصة، وكذلك لو قرئت البسملة 876 مرةً كما هو الرقم على حساب الجمل.

     

    • قال الشيخ: من صحح الحروف وصلى على النبي مع الهمة يرى النبي إن شاء الله. الهمة حسن النية والشوق.

     

    • قالت امرأة للشيخ: أريد وردًا لتيسير أموري؟

    قال الشيخ: اقرئي 100 مرة “لا إله إلا الله الملك الحق المبين” و”أستغفر الله” أو “رب اغفر لي” تكثرين منه 100 مرة أو 200 مرة أو 300 مرة.

     

    • قال الشيخ: ورد الطريقة ليس للمجدين، المجد يعمل لنفسه وردًا خمسة ءالاف أو ستة ءالاف.

     

    • قال الشيخ: قد يدفع الله بورد الطريقة الرفاعية السحر.

     

    • قال الشيخ: قبل الدخول لمحل الدرس تقرأ الفاتحة والمعوذتين مرةً مرةً أو أكثر.

     

    • قال الشيخ: لا يقال “الله يرضى عليك” للمسلم غير التقي على معنى التعظيم، ويجوز أن يقال له ذلك للدعاء.

     

    • قال الشيخ: لا يوجد شىء ورد بخصوصه ليقرأ من القرءان قبل صلاة الجمعة في المسجد، يقرأون شيئًا لكن لا على أنه سنة مخصوصة.

     

    • قال الشيخ: لحصول السر في أن يصير مجاب الدعوة من استغفر للمؤمنين والمؤمنات سبعًا وعشرين مرةً أنه لا بد أن يستغفر كل يوم. السر يحصل حتى لو كان المستغفر فاسقًا.

     

    • قال الشيخ: لرد كيد الظالم يقال في وجهه مرتين: “الله الله ربي لا أشرك به شيئًا”. ولرد كيد الأعداء يقول أربعمائة وخمسين مرةً “حسبنا الله ونعم الوكيل” ويقرأ المعوذتين مرةً مرةً أو ثلاثًا ثلاثًا ويقرأ سورة يس.

     

    • “اللهم صل على روح محمد في الأرواح وعلى جسده في الأجساد وعلى قبره في القبور” عن الشيخ البخاري في المدينة، يقال سبعين مرةً قبل النوم لرؤية النبي، فإن لم يره يعمل الليلة الثانية وإلا الليلة الثالثة؟

    قال الشيخ: جائز هذا.

     

    • قال الشيخ: اللهم صل على محمد خمسة ءالاف مرة على نية قضاء الحاجة [ويسلم عليه قبل ترك المجلس ولو مرةً] هذا من تجربة بعض العلماء.

     

    • قال الشيخ: ليس شرطًا أن يستجاب الدعاء عند أول نزول المطر.

     

    • قال الشيخ: من قرأ ءاية الكرسي مرةً حمي من الشيطان ومن قالها مرةً عقب كل صلاة لم يمنعه من دخول الجنة إلا الموت.

     

    • قال الشيخ: من تعلم العقيدة يقرأ أول عشر ءايات من سورة الكهف وعشر ءايات من ءاخرها فيسلم من شره أي من شر الدجال.

     

    • لو ذكر سبعين ألفًا “لا إله إلا الله” بدون خشوع واستحضار هل يكفي للوقاية من النار على حسب ذلك القول؟

    قال الشيخ: نعم يكفي.

     

    • هل ورد أن الدعاء يستجاب في حالة الولادة؟

    قال الشيخ: ما ورد.

     

    • قال الشيخ: ورد أن الشخص إذا رأى البرق يقول “سبحان الذي يري عباده البرق خوفًا وطمعًا”.

     

    • قال الشيخ: يحصل السر في الورد “يا حي يا قيوم” ألف مرة ولو تكلم الشخص خلالها وعملها على دفعات.

     

    • قال الشيخ لشخص: أن يقرأ عند أذان الفجر وعند أذان المغرب المعوذتين وفي الصلوات الخمس يحفظ من السحر ومن العين أيضًا ومن الحسد.

     

    • قال الشيخ: المصاب بالعين يقرأ له الفاتحة وءاية الكرسي، والمصاب بالجني يقرأ له ءاية الكرسي وسورة الزلزلة.

     

    • سئل الشيخ: عن شىء يفيد لتقوية الذهن والفطنة؟

    قال الشيخ: أكثر من قول يا عليم يا عظيم.

     

    • قيل للشيخ: إن أحد إخواننا يريد مناظرة واحد من أئمة الضلال، وقيل له: إن هذا يتعامل بالسحر؟

    قال الشيخ: لا يبالي، يقرأ ءاية الكرسي وهو في طريقه، وعنده يقرأ ءاية الكرسي سرًا.

     

    • يصح أن تأخذ الحائض الطريقة القادرية؟

    قال الشيخ: لا يشترط في الطريقة القادرية صلاة ركعتين.

     

    • قال الشيخ: طريقة الجر في الطريقة القادرية ثوابها أقل مما لو عد واحدةً واحدةً.

     

    • سئل الشيخ: عما يقرأ في الحضرة الرفاعية؟

    قال الشيخ: ليس شرطًا أن تكون على شكل واحد. المشايخ يتفننون. تهليل وصلاة على النبي ثم الدعاء.

    قيل للشيخ: نحن نقرأ الفاتحة ونهدي الثواب للرفاعي ورجال سلسلة الطريقة الرفاعية ثم نقول: يا الله، يا الله، وأثناء الذكر نعمل وعظًا، وأنتم قلتم: تستحضرون أنكم في حضرة الرفاعي وأنه يمدكم بإذن الله، وتحاولون استحضار صورة وجهه.

    قال الشيخ: هكذا.

     

    • قال الشيخ: الطريقة معناها بيعة على ذكر الله. كان الرسول قال لعلي: “قل لا إله إلا الله ثلاث مرات” هو يقول وعلي يردد بعده.

     

    • قال الشيخ: الطريقة الخلوتية صحيحة، تكثر في مصر، فيهم أولياء، في مصر وفي غير مصر، هذه بعد القادرية والرفاعية. أول الطرق الطريقة الرفاعية والقادرية.

     

    • قال الشيخ: من خواص الطريقة الرفاعية أن الله يلطف بأهلها فتحسن خاتمتهم بإذن الله، كثير من الناس عند الموت تتغير حالتهم.

     

    • قال الشيخ: في الطريقة النقشبندية يشترطون أن يغمض الشخص عينيه ويقول في قلبه “الله، الله” خمسة ءالاف مرة ونحو ذلك، الطريقة الرفاعية أسهل: ثلاثمائة صباحًا ومساءً ولو ذكرها الشخص مضطجعًا أو وهو يمشي في الطريق يصح ذلك، لكن الأفضل أن يذكر وهو متوضئ مستقبل القبلة.

     

    • قال الشيخ: الذكر بلفظ الجلالة يعطي حرارةً أكثر من الذكر بلفظ يا ودود.

     

    • قال الشيخ: من أكل الحرام وهو لا يعلم لا يؤثر على قبول الدعاء.

     

    • قال الشيخ: السكون في الذكر أحسن، لكن إن عمل حركةً للتنشيط جائز.

     

    • قال الشيخ: الميت إذا قرأ له شخص الفاتحة مثلًا، الملائكة تخبر الموتى يقولون: أهدى لكم فلان كذا.

     

    • توجد صيغة فيها: “اللهم صل على محمد صلاةً تنقذني بها من وحلتي”؟

    قال الشيخ: تركها أحسن.

    ([1])  أي قبل أن يتنجس فمه.

    ([2])  هو الدعاء ورد في حديث صحيح رواه النسائي: دعوات المكروب: “اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين وأصلح لي شأني كله لا إله إلا أنت“.

    ([3])  غيره يرقيه.