(654) مَا حُكْمُ تَعَلُّمِ وَتَعْلِيمِ عِلْمٍ مُضِرٍّ.
يَحْرُمُ لِغَيْرِ سَبَبٍ شَرْعِىٍّ تَعَلُّمُ وَتَعْلِيمُ عِلْمٍ مُضِرٍّ كَالسِّحْرِ وَالْفَلْسَفَةِ وَهِىَ الْمَوْرُوثَةُ عَنْ إِرَسْطُو وَالتَّنْجِيمِ الَّذِى فِيهِ الْحُكْمُ عَلَى الْمُسْتَقْبَلِ اعْتِمَادًا عَلَى النُّجُومِ.