الخميس نوفمبر 21, 2024

مُوسَى عَلَيْهِ السَّلامُ

 

   سَيِّدُنَا مُوسَى عَلَيْهِ السَّلامُ مِنْ نَسْلِ يَعْقُوبَ نَبِىُّ اللَّهِ، وُلِدَ وَعَاشَ فِى مِصْرَ مُدَّةً مِنَ الزَّمَنِ ثُمَّ تَرَكَهَا وَخَرَجَ مِنْهَا وَكَانَ يَحْكُمُ مِصْرَ فِرْعَوْنُ وَهُوَ رَجُلٌ كَافِرٌ.

   نَزَلَ الْوَحْىُ عَلَى سَيِّدِنَا مُوسَى وَعَلَى أَخِيهِ هَارُونَ فَصَارَا نَبِيَّيْنِ رَسُولَيْنِ ثُمَّ أَرْسَلَهُمَا اللَّهُ إِلَى فِرْعَوْنَ لِيَدْعُوَاهُ إِلَى الإِسْلامِ.

   كَانَ فِرْعَوْنُ يَقُولُ لِلنَّاسِ أَنَا رَبُّكُمُ الأَعْلَى وَكَانَ فِرْعَوْنُ عِنْدَهُ مِنَ الأَمْلاكِ الشَّىْءُ الْكَثِيرُ وَهَذَا دَلِيلٌ عَلَى أَنَّ اللَّهَ يُؤْتِى الْمُلْكَ مَنْ يَشَاءُ وَيَفْعَلُ مَا يُرِيدُ.

 

   الأَسْئِلَةُ:

   (1) أَيْنَ وُلِدَ وَعَاشَ مُوسَى.

   (2) مَنْ كَانَ يَحْكُمُ مِصْرَ فِى زَمَنِ مُوسَى.

   (3) مَا سَبَبُ كُفْرِ فِرْعَوْنَ.