في الحديث إذا أحب أحدكم أخاه فليعلمه، معناه ليقل له إني أحبك في الله. فكونوا عباد الله إخوانًا متحابين متناصحين، وليتفقد بعضكم بعضًا، بهذا تقوى الدعوة وبهذا يقوى تآلفُ القلوب. الله يجعلنا متاحبين في الله.