مَا لِلْجِمالِ مَشْيُهَا وَئِيدا أَجَنْدَلًا([2]) يَحْمِلْنَ أَمْ حَدِيدا
أَمْ صَرَفَانًا([3]) بارِدًا شَدِيدا أَمِ الرِّجالَ جُثَّمًا قُعُودا
([1]) قال سِبطُ ابنِ الجَوزيِّ في «مِرْءاة الزّمانِ» (11/32): “وقال الباقِرُ: قَبِيحُ الكَلامِ سِلاحُ اللِّئامِ، وَلَمَوتُ عالمٍ واحدٍ أحَبُّ إلى إبلِيسَ مِن مَوتِ سَبعِينَ عابِدًا” اهـ
([3]) الصَّرَفَان هُنا النُّحاسُ أو الرَّصاصُ القَلَعِيُّ أو تَمْرٌ رَزِينٌ مثلُ البَرْنِيِّ إِلا أنّه صُلبُ المَضاغِ عَلِكٌ، قاله الزَّبِيديُّ في «تاج العروس» (24/17).