[1])) يعني: حي على الصلاة حي على الفلاح.
[2])) أي: الأذان.
[3])) معناه: وأنا أشهد أن لا إلـٰـه إلا الله. قال الطيبي في شرح المشكاة (3/9209): «عطف على قول الـمؤذن «أشهد» على تقدير العامل لا الانسحاب، أي: أنا أشهد كما تشهد، والتكرير في «وأنا» راجع إلى الشهادتين».
[4])) قال الشهاب الرملي في شرح أبي داد (3/490): «أي تمام النداء، وظاهره أنه يقول الذكر المذكور حال سماع الـمؤذن ولا يتقيد بفراغه، لكن يحتمل أن يكون الـمراد من النداء تمامه كما تقدم، والـمطلق يحمل على الكامل».
[5])) أي: الكاملة الفاضلة. وقال الحافظ السيوطي في التوشيح (2/652): «أي التي لا يدخلها تغيير ولا تبديل».
[6])) قال القسطلاني في إرشاد الساري (7/210): «الدائمة التي لا تغيرها ملة ولا تنسخها شريعة».
[7])) قال الملا علي في المرقاة (2/561): «أي: الـمنزلة الرفيعة والـمرتبة الـمنيعة».
[8])) قال الحافظ السيوطي في التوشيح (2/653): «أي: الـمرتبة الزائدة على سائر الخلائق».
[9])) قال شيخنا رحمه الله: «الـمقام الـمحمود معناه: الشفاعة العظمى».
وقال ابن الأثير في النهاية (1/437): «(وابعثه الـمقام الـمحمود الذي وعدته)، أي: الذي يحمده فيه جميع المؤمنين لتعجيل الحساب والإراحة من طول الوقوف».
[10])) قال الحافظ السيوطي في التوشيح (2/653): «(حلت)، أي: وجبت (ثبت)، كما في رواية الطحاوي عن ابن مسعودٍ، أو نزلت، واللام بمعنى: «على» كما في رواية مسلم: «حلت عليه»».