[1])) قال المناوي في التيسير (2/242): «تضور بالتشديد تلوى وتقلب في فراشه».
[2])) قال شيخنا رحمه الله: «الله تعالى وصف نفسه بأنه قهار فأثبت لنفسه القهر، فإذا قلنا: على العرش استوى، أي: قهر العرش الذي هو أعظم المخلوقات، فهو قاهر لكل شيء، هذا تفسير ليس عليه غبار. القهر صفة كمالٍ لله تعالى، لذلك جاء في القرءان تسميته تعالى بالقهار».
[3])) قال شيخنا رحمه الله: «الله تعالى هو العزيز، معناه: الذي يغلب ولا يغلب».
[4])) سبق معناها في الحديث (39).
[5])) قال الحافظ العسقلاني في الفتح (1/202): «(من همزات الشياطين)، أي: طعنهم، وقيل: خطراتهم بقلب الإنسان». وقال الزبيدي في تاج العروس (4/94): «الهمز النخس وهو شبه الغمز»، وقال المناوي في فيض القدير (1/288): «(ومن همزات الشياطين)، أي: نزغاتهم ووساوسهم، (وأن يحضرون)، أي: يحومون حولي في شيءٍ من أموري لأنهم إنما يحضرون بسوءٍ».
[6])) أي: أحلف بالله الذي نفسي تحت مشيئته وتصرفه، والله منزه عن الجارحة والعضو.
[7])) قال في الإصابة (3/3) وفي تاج العروس (5/149): «سابط بن أبي حميضة بن عمرو بن وهب بن حذافة الجمحي، له صحبة، روى عنه ابنه عبد الرحمٰن، وله صحبة أيضا».
[8])) قال الملا علي في المرقاة (4/1673): «أي: كن لي معينا ومانعا ومجيرا وحافظا». وسئل شيخنا رحمه الله عن مناجاة الله بقول: كن لي جارا ممن سواك؟ فقال: «يجوز، هذا معناه مجيرا، ولم يرد هذا اللفظ في الحديث».
[9])) قال الجوهري في الصحاح (3/961): «فرط عليه أي عجل وعدا»، ومنه قوله تعالى: {إننا نخاف أن يفرط علينا أو أن يطغىٰ} [سورة طه: 45]»، وقال الزبيدي في تاج العروس (5/195): «في العباب: أي: يبادر بعقوبتنا. وقال ابن عرفة: أي: يعجل فيتقدم منه مكروه».
[10])) قال الملا علي في المرقاة (5/322): «عز جارك)، أي: غلب مستجيرك وصار عزيزا».