[1])) الرواية بضم السين، وروي عند غير أبي داود بفتح السين.
[2])) الغداء في الأصل اسم لما يوكل قبل الزوال، قال الخطابي: «إنما سماه غداء لأن الصائم يتقوى به على صيام النهار، فكأنه قد تغدى، والعرب تقول: «غدا فلان لحاجته» إذا بكر فيها، وذلك من السحر إلى طلوع الشمس».
[3])) أي: أعقب صوم رمضان بصوم ستة أيام من شوال غير يوم العيد، سواء كانت متفرقات أم متتابعات.
[4])) أخرجه r مخرج التشبيه للمبالغة والحث على صيام الست لأن الحسنة بعشر أمثالها فرمضان بعشرة أشهر والستة بشهرين، وقد جاء تفسير ذلك في حديث مرفوع عند النسائي ذكرناه في هذه الرسالة.
[5])) أي: ليست مختصة بليلة من العشر الأواخر، فقد تأتي في أي ليلة من شهر رمضان، لكنها في العشر الأواخر أكثر ما تقع، وكثيرا ما تقع في السابع والعشرين من هذه العشر.