لقد اعتاد الألباني المدعي للعلم على زرع الفتنة والفرقة وبث الحقد والعداوة والبغضاء بين المسلمين، وفتاويه تدل على اعتماده المقولة المشهورة «فرّق تسد»، فهو يحرّم زيارة الأحياء للأحياء في العيد([1]).
الرَّدُّ:
إن الإسلام رغب في صلة الرحم وزيارتهم لاسيما في الأعيادِ، وهذا من المعلوم من الدين بالضرورة.
[1])) الألباني، فتاوى الألباني (ص61 و63).