([1]) قال في المغني: بضم قاف وفتح مهملة وسكون ياء وإهمال طاء. اهـ.
([2]) قال الحجوجي: (فصرفه فانظر بالصرف) أي صرفه بالتأخير، والصرف دفع ذهب وأخذ فضة، وعكسه.. (وجيعًا) على فعله ذلك لأنه ربًا… (ولا تصرفه) لأن صرفه بالتأخير حرام. اهـ.
([3]) كذا في (أ، د، ح، ط): فلا تصرفه. اهـ وأما في بقية النسخ: ولا تصرفه. اهـ.
([5]) كذا ضبطت بفتح الهمزة في (أ، د، ج، و). اهـ وفي (ل) بدون: أن. اهــ وهو موافق لرواية مسلم: أَمَا لَوْ لَمْ تَفْعَلْ. اهـ ولكن في رواية أبي داود والبيهقي في الشعب: أَمَا إِنَّكَ لَوْ لَمْ تَفْعَلْ. اهـ وسقط من (ب): لم. اهـ وأما في شرح الحجوجي عازيًا للمصنف هنا: أما أنه. اهـ.
([6]) أخرجه مسلم عن أبي كريب عن أبي معاوية به نحوه. قلت: وفي رواية لمسلم: عَنْ أَبِي مَسْعُودٍ، أَنَّهُ كَانَ يَضْرِبُ غُلامَهُ، فَجَعَلَ يَقُولُ: أَعُوذُ بِاللهِ، قَالَ: فَجَعَلَ يَضْرِبُهُ، فَقَالَ: أَعُوذُ بِرَسُولِ اللهِ، فَتَرَكَهُ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: «وَاللهِ للهُ أَقْدَرُ عَلَيْكَ مِنْكَ عَلَيْهِ»، قَالَ: فَأَعْتَقَهُ. اهـ.