([1]) كذا في (أ)، وأما في (ب، ج، د، و، ز، ح، ط، ي، ك، ل) وفي شرح الحجوجي: بَابٌ يَبَرُّ وَالِدَيْهِ مَا لَمْ يكُنْ مَعْصِيَةً. اهـ.
([2]) قال المزي في تهذيبه: روى له البخاري في كتاب الأدب حديثين. اهـ.
([3]) وأما في (ب): إليهما. اهـ وفي رواية ابن الجوزي في البر والصلة من طريق المصنف: فَاخْرُجْ مِنْهَا. اهـ والمثبت من (أ) وبقية النسخ ومن شرح الحجوجي عازيًا للمصنف هنا: فاخرج لهما. اهـ.
([4]) قال الحجوجي في شرحه على الأدب ممزوجًا بالمتن: (وإن رأيت أنك أنت) الأحق بالإمارة والتولية. اهـ.
([5]) كذا في (أ، ح، ط)، وأما في (ب، ج، د، و، ز، ي، ك، ل): وَلَا تفْررْ. اهـ بكسر الراء الأولى. اهـ وأما في شرح الحجوجي عازيًا للمصنف هنا: ولا تفر. اهـ.
([6]) قال الحجوجي في شرح الأدب: مما وسع الله به عليك. اهـ.
([7]) قال البيهقي في السنن الكبرى: قال أبو عبيد في هذا الحديث قال الكسائي وغيره: يقال إنه لم يرد العصا التي يضرب بها ولا أمر أحدًا قط بذلك ولكنه أراد الأدب، قال أبو عبيد: وأصل العصا الاجتماع والائتلاف. اهـ قال في النهاية: لا تَرْفَعْ عَصَاك عن أهْلِك أي لا تَدَعْ تأديبَهم وجمعَهم على طاعة الله تعالى، يقال: شقَّ العصا: أي فارق الجماعة ولم يُرِد الضرب بالعصا ولكنه جعله مثلًا، وقيل: أراد لا تغفُل عن أدبهم ومنعهم من الفساد. اهـ وفي رواية معاذ عند أحمد: وَلَا تَرْفَعْ عَنْهُمْ عَصَاكَ أَدَبًا. اهـ.
([8]) أخرجه ابن ماجه والبيهقي في الشعب والطبري في تهذيب الآثار من طريق راشد عن شهر به مطولًا ومختصرًا، قال ابن حجر في التلخيص: وفي إسناده ضعف، وقال البوصيري في الزوائد عن رواية ابن ماجه المختصرة: إسناده حسن وشهر مختلف فيه. اهـ. قال الحجوجي: أخرجه أيضًا الطبراني بإسناد صحيح. اهـ.
([9]) وفي (ب، ج، و، ز، ي، ك): قال. اهـ وفي (ل): قال قال. اهـ.
([12]) أخرجه المصنف في صحيحه من طريق ءادم ويحيـى بن سعيد، ومسلم من طريق يحيـى بن سعيد ومعاذ، كلهم عن شعبة به نحوه.