(8) مَا هِىَ شُرُوطُ جَوَازِ الأَكْلِ مِنَ الذَّبِيحَةِ.
أَنْ يَكُونَ الْحَيَوَانُ مَأْكُولًا أَىْ يَحِلُّ أَكْلُهُ وَأَنْ يَكُونَ فِيهِ حَيَاةٌ مُسْتَقِرَّةٌ وَعَلامَةُ اسْتِقْرَارِ الْحَيَاةِ أَنْ تَشْتَدَّ حَرَكَتُهُ بَعْدَ الذَّبْحِ أَوْ يَتَدَفَّقَ دَمُهُ، وَأَنْ يَقْطَعَ الْمَرِىءَ وَهُوَ مَجْرَى الطَّعَامِ وَالشَّرَابِ وَالْحُلْقُومَ وَهُوَ مَجْرَى النَّفَسِ بِآلَةٍ حَادَّةٍ وَأَنْ يَكُونَ الذَّابِحُ مُسْلِمًا أَوْ نَصْرَانِيًّا أَوْ يَهُودِيًّا.
روى الطبران عن رسول الله ﷺ أنه قال ويُسلّط عليه عقارب وثعابين لو نفخ أحدهم في الدنيا ما أنبتت شيئا تنهشه فتؤمر الأرض فتضم حتى تختلف أضلاعه
من عذاب القبر ضغطة القبر فيقترب حائطا القبر من جانبيه حتى تتداخل أضلاعه وتُسلّط عليه الأفاعي والعقارب وحشرات الأرض… https://t.co/7oJBna1EU2