([1]) وأما في (أ): إذا تصبر عَلَى وَلَدِها ولم تَزَوَّجْ. اهـ وفي (د): إذا تصبر على ولدها ولم تتزوج. اهـ قلت: وأما (تصبر) بسقوط التاء فالظاهر أنها سقطت من النساخ. وفي (و، ح، ط): تصبرت على ولدها ولم تتزوج. اهـ والمثبت من بقية النسخ. ومن شرح الحجوجي. اهـ.
([2]) قال في المغني: بشدة هاء ثم مهملة. اهـ.
([3]) قال السيوطي في قوت المغتذي: بفتح القاف وسكون الهاء. اهـ.
([4]) وهو شداد بن عبد الله القرشي أبو عمار. اهـ.
([5]) قال الخطابي في معالم السنن: السفعاء هي التي تغير لونها إلى الكمودة والسواد من طول الأَيْمَة وكأنه مأخوذ من سقع النار وهو أن يصيب لفحها شيئًا فيسود مكانه، يريد بذلك أن هذه المرأة قد حبست نفسها على أولادها ولم تتزوج فتحتاج إلى أن تتزين وتصنع نفسها لزوجها. اهـ وقال في مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح: (سفعاء الخدين) بضم الهمزة ويفتح بتقدير هي أو أعني أي متغيرة لون الخدين، لما يكابدها من المشقة والضنك. اهـ.
([6]) قوله: «ءامت من زوجها» أي: فَقَدت زوجها. قال في النهاية: أي صارت أيّما لا زوج لها. اهـ.
([7]) أخرجه أحمد وأبو داود وابن أبي الدنيا في العيال والطبراني في الكبير والبيهقي في الشعب والخرائطي في مكارم الأخلاق من طرق عن النهاس به.