الثلاثاء أبريل 16, 2024

(725) مَا حُكْمُ تَعَلُّمِ وَتَعْلِيمِ عِلْمٍ مُضِرٍّ.

        يَحْرُمُ لِغَيْرِ سَبَبٍ شَرْعِىٍّ تَعَلُّمُ وَتَعْلِيمُ عِلْمٍ مُضِرٍّ كَالسِّحْرِ وَالْفَلْسَفَةِ وَهِىَ الْمَوْرُوثَةُ عَنْ إِرَسْطُو وَالتَّنْجِيمِ الَّذِى فِيهِ الْحُكْمُ عَلَى الْمُسْتَقْبَلِ اعْتِمَادًا عَلَى النُّجُومِ.