وَأَمْلَى([12]) عَلَيَّ فَكَتَبْتُ([13]) بِيَدَيَّ([14]): إِنِّي سَمِعْتُهُ يَنْهَى عَنْ كَثْرَةِ السُّؤَالِ، وَإِضَاعَةِ الْمَالِ، وَعَنْ قِيلَ وَقَالَ([15]).
([1]) قال في إرشاد الساري: بالتشديد والذي في السلطانية بالتخفيف أي أخبركم. اهـ.
([2]) زاد في شرح الحجوجي عازيًا للمصنف هنا: «قال» ألا وقول الزور… اهـ.
([3]) قال في إرشاد الساري: (وقول الزور) الباطل الشامل للكفر والشهادة والكذب الكثير. اهـ.
([4]) كذا في (ح، ط): فما. اهـ وهو موافق لما في صحيح المصنف بالإسناد نفسه، ولما في صحيح مسلم من طريق الجريري به: فَمَا. اهـ وأما في (أ) وبقية النسخ: مَا. اهـ كما في شرح الحجوجي عازيًا للمصنف هنا. اهـ.
([5]) قال في إرشاد الساري: (يكررها) أي قول الزور. اهـ.
([6]) كذا في (ح، ط): قلنا. اهـ وهو موافق لما في صحيح المصنف بالإسناد نفسه، ولما في صحيح مسلم من طريق الجريري به: قُلْنَا. اهـ وأما في (أ) وبقية النسخ: قُلْتُ: اهـ كما في شرح الحجوجي عازيًا للمصنف هنا. اهـ وفي رواية للمصنف في صحيحه من طريق الجريري به: فَمَا زَالَ يَقُولُهَا، حَتَّى قُلْتُ: لَا يَسْكُتُ. اهـ.
([7]) قال النووي في شرح مسلم: وأما قولهم: لَيْتَهُ سَكَتَ فإنما قالوه وتَمَنَّوْهُ شفقةً على رسول الله صلى الله عليه وسلم وكراهةً لما يُزعجه ويُغضبه. اهـ وقال الحافظ ابن حجر في الفتح: وفيه ما كانوا عليه من كثرة الأدب معه صلى الله عليه وسلم والمحبة له والشفقة عليه. اهـ.
([8]) أخرجه المصنف في صحيحه سندًا ومتنًا وأخرجه مسلم من طريق ابن علية عن الجريري به نحوه.
([9]) وفي (أ) زيادة: حدثنا البخاري. اهـ وهكذا ما بعد ذلك عند ذكر أول كل حديث.
([10]) قال الحافظ ابن حجر في التقريب: محمد بن سلام مختلف في لام أبيه والراجح التخفيف. اهـ.
([11]) قال في المغني: بمفتوحة وشدة راء وبدال مهملة. اهـ.
([12]) وفي (ب، ج، د، و، ز، ي، ك، ل): فَأَمْلَى. اهـ وفي شرح الحجوجي: فأملى علي وكتبت. اهـ.
([13]) وفي (ب، ج، و، ز، ي، ك، ل): وَكَتَبْتُ. اهـ.
([14]) ضبطها في (أ) بكسر الدال. اهـ.
([15]) أخرجه المصنف في صحيحه ومسلم من طرق عن وراد به نحوه. قلت: والحديث يأتي برقم (297) و(460) وفيهما النهي عن عقوق الأمهات. اهـ.