([1]) وفي (د): باب لا يؤذي جار جاره. اهـ.
([2]) قال في المغني: بمفتوحة وسكون مهملة. اهـ وفي شرح الحجوجي عازيًا للمصنف هنا: مولى ءال جعدة. اهـ.
([3]) وأما في (د): تتصدق. اهـ والمثبت من البقية. اهـ وضبطها في (أ) بفتح الصاد بدون شدة. اهـ قلت: ويصح بالتشديد: وَتَصَّدَّقُ، فيجوز الوجهان لغة. اهـ.
([4]) كذا في (أ، ح، ط)، وأما في سائر النسخ: فَقَالَ: اهـ كما في شرح الحجوجي. اهـ.
([6]) كذا في (أ، ب، ح، ك): بأثوار، وكما في مسند أحمد وصحيح ابن حبان ومستدرك الحاكم والشعب للبيهقي وغيرهم، وقيد ناسخ (ب، ح) على الهامش: خ بأثواب. اهـ وأما في (ج، د، و، ز، ط، ي، ل): بأثواب. اهـ وكتب ناسخ (و، ط) على الهامش: خـ بأثوار. اهـ وفي شرح الحجوجي: (وتصدق بأثواب) وفي رواية وتصدق بالأثوار. اهـ قال في لسان العرب: الأثوار جمع ثَوْرٍ وهي قطعة من الأَقط وهو لبن جامد مستحجر. اهـ وقال القاري في المرقاة: أي: بقطع منه جمع ثور بالمثلثة وهوقطعة من الأقط ذكره الجوهري، ففي الكلام تجريد أو توكيد، وفي ذكره إشارة إلى أن صدقتها بالنسبة لتلك المرأة قليلة جدًّا. اهـ.
([7]) وفي (ب، ج، و، ز، ي، ك، ل): فقال. اهـ كما في شرح الحجوجي. اهـ.
([8]) قال القاري في المرقاة: لأن مدار أمر الدين على اكتساب الفرائض واجتناب المعاصي، إذ لا فائدة في تحصيل الفضول وتضييع الأصول، وكما هو واقع فيه أكثر العلماء وكثير من الصلحاء، حيث لم يقم الأولون بما يجب عليهم من العمل، ولم يحصل الآخرون ما يجب عليهم من العلم، وأما الصوفية الجامعون بين العلم والعمل المقرونين بالخلاص، فهم يأدمون رعاية الاحتماء على إعطاء الدواء سالكين سبيل الحكماء فيقولون: التخلية مقدمة على التحلية. اهـ.
([9]) أخرجه إسحاق بن راهويه في مسنده والمروزي في البر والصلة والخرائطي في مساوئ الأخلاق والحاكم والبيهقي في الشعب من طرق عن الأعمش به نحوه، والحديث صححه الحاكم ووافقه الذهبي، قال المنذري في ترغيبه: إسناده صحيح. وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: رواه أحمد والبزار، ورجاله ثقات. اهـ.
([10]) قال في المغني: بضم مهملة وخفة ميم. اهـ.
([11]) قال في المغني: بضم معجمة وبراء وموحدة. اهـ.
([12]) وفي (ح، ط): أدركك. اهـ.
([13]) قال في عمدة القاري: قوله: (على قتب) بِفَتْح التَّاء المثناة من فَوق وَفِي ءاخِره بَاء مُوَحدَة: وَهُوَ رَحل صَغِير على قدر السنام، وَالْجمع: أقتاب، وَيجوز تأنيثه عِنْد الْخَلِيل. اهـ.
([14]) ضبطها في (د): بكسر الكاف. اهـ قلت: بما أن الخطاب لأنثى فالقياس كسر الكاف لأن هذه الكاف التي تتصل باسم الإشارة تحرك بحسب المخاطب والمخاطب هنا أنثى فهي مكسورة، ولكن كثيرًا ما ترد في كلام العرب مفتوحة ولو كان المخاطب أنثى تجوزًا وعليه فالحكم للرواية لأنه يصح في العربية الوجهان. اهـ قال الحجوجي: (فله) التمتع بـ (ما فوق ذلك) من جسدها. اهـ.
([15]) قال في اللسان: القرصَةُ، بِوَزْنِ العِنَبة: جَمْعُ قُرْصٍ وَهُوَ الرَّغِيفُ كجُحْر وجِحَرة. اهـ.
([16]) ضبطها في (أ): كسر الذال في الموضعين، وفي (ج، و): بتشديد الياء في الموضعين. اهـ. وهي كذلك بالتشديد في نسخة سنن أبي داود بضبط القلم، وفي مخطوط إتحاف الخيرة المهرة، بخط البوصيري. اهـ.
([17]) كذا في (أ): داجنٌ. اهـ قال في عمدة القاري في شرح حديثٍ للمصنف في صحيحه: قَوْله: (شَاة دَاجِن) الداجن شاة ألفت البيوت وأقامت بها، والشاة تذكر وتؤنث، فلذلك قال: داجن، ولم يقل: داجنة، وقال ابن الأثير: الداجن الشاة التي يعلفها الناس في منازلهم. اهـ وأما في سائر النسخ: دَاجِنَةٌ. اهـ كما في إتحاف الخيرة، وشرح الحجوجي. اهـ.
([18]) قال الحجوجي: (وقلقت) حصل لي قلق. اهـ.
([19]) أخرجه بتماامه ابن أبي عمر كما في إتحاف الخيرة المهرة، قال البوصيري: هذا إسناد ضعيف لضعف الإفريقي واسمه عبد الرحمٰن بن زياد بن أنعم، رواه أبو داود باختصار عن القعنبي عن عبد الله بن عمر بن غانم عن الإفريقي به. اهـ.