(642) تَكَلَّمْ عَنِ الشُّكْرِ الْوَاجِبِ.
الشُّكْرُ الْوَاجِبُ هُوَ عَدَمُ اسْتِعْمَالِ نِعَمِ اللَّهِ فِى مَعْصِيَتِهِ فَيَجِبُ عَلَى الْعَبْدِ أَنْ يَشْكُرَ رَبَّهُ بِاسْتِعْمَالِ قَلْبِهِ وَجَوَارِحِهِ أَىْ أَعْضَاءِ جَسَدِهِ كَلِسَانِهِ فِى طَاعَتِهِ الْوَاجِبَةِ وَعَدَمِ اسْتِعْمَالِهَا فِى مَعْصِيَتِهِ بِأَنْ لا يَعْصِىَ اللَّهَ بِتَرْكِ فَرْضٍ أَوْ فِعْلِ مُحَرَّمٍ وَأَمَّا الشُّكْرُ الْمَنْدُوبُ أَىِ الْمَسْنُونُ فَهُوَ الثَّنَاءُ بِاللِّسَانِ عَلَى اللَّهِ عَلَى نِعَمِهِ الَّتِى لا نُحْصِيهَا كَقَوْلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ.
عصاة المسلمين من أهل الكبائر الذين ماتوا قبل التوبة صنفان، صنف يعفيهم الله من عذاب القبر فلا يصيبهم وصنف يعذبهم الل… https://t.co/1gOsdzGpz8
روى الطبران عن رسول الله ﷺ أنه قال ويُسلّط عليه عقارب وثعابين لو نفخ أحدهم في الدنيا ما أنبتت شيئا تنهشه فتؤمر الأرض فتضم حتى تختلف أضلاعه