([2]) كذا في (أ، ج، هـ، ز، ح، ط)، وفي (د) غير واضحة، وفي البقية: الأصفهاني.اهـ.
([3]) كذا في (هـ، ح، ط)، وأما رسمها في (أ): دُكين، بالدال. اهـ وفي البقية تصحف إلى: بكير. اهـ إلا في (ز) حصل سقط فذكر: شريك عن نعيم. اهـ قلت: (ركين) بضم الراء مصغرًا، وهو أبو الربيع ركين بن الربيع الفزاري الكوفي. اهـ.
([4]) قال المناوي في فيض القدير: يعني من كان مع كل واحد من عدوين كأنه صديقه ويعده أنه ناصر له ويذم ذا عند ذا أو ذا عند ذا، يأتي قومًا بوجه وقومًا بوجه على وجه الإفساد. اهـ.
([5]) قال في فيض القدير: كما كان في الدنيا له لسان عند كل طائفة. اهـ.
([6]) أخرجه ابن أبي شيبة في مصنفه وفي مسنده وأحمد في الزهد وأبو داود والدارمي في سننه وابن أبي الدنيا في الصمت وفي ذم الغيبة وابن حبان وابن أبي عاصم في الزهد والخرائطي في مساوئ الأخلاق والبيهقي في الكبرى وفي الآداب من طرق عن شريك به نحوه، والحديث حسنه ابن المديني كما في تهذيب المزي، وحسنه كذلك العراقي في تخريج الإحياء ورمز السيوطي لحسنه في الجامع الصغير.