([1]) هو ابن المبارك كما جاء مصرحًا به في مسند أحمد وغيره.
([2]) أبو عمرو السكسكي الحمصي.
([3]) لم يسم في مصادر التخريج التي وقفت عليها.
([4]) قال السندي في حاشيته على المسند: على بناء المفعول. اهـ.
([5]) قال السندي في حاشيته على المسند: علة العجب. اهـ.
([6]) قال السندي: يريد أن يستعظم عنده نعمة الله تعالى عليه خوفًا أن يحقرها فيهلك. اهـ.
([7]) كذا في (ج) بفتح الميم. اهـ وهو الصواب، بمعنى المشهد. اهـ.
([8]) كذا في (أ): ما يدري. اهـ وأما في (و): لما يدري. اهـ وفي بقية النسخ: لَا يَدْرِي. اهـ.
([9]) وأما في (د، ح، ط): مُصَدِّقُونَ. اهـ وزاد ناسخ (أ): مُصَدِّقُونَ به. اهـ وفي رواية أحمد والطبراني وابن حبان وأبي نعيم: مُصَدِّقينَ. اهـ والمثبت من بقية النسخ: فَتُصَدِّقُونَ. اهـ. وكذا في شرح الحجوجي: فتصدقون بما جاء به نبيكم. اهــ.
([10]) وأما في (د): مَا جَاءَكم بِهِ. اهـ وفي (ي): فتصدقون نبيكم بما جاء به. اهـ والمثبت من (أ) وبقية النسخ، وكما في رواية أبي نعيم: بِمَا جَاءَ بِهِ. اهـ وفي رواية أحمد والطبراني وابن حبان: لِمَا جَاءَ بِهِ. اهـ.
([11]) قال في مجمع بحار الأنوار: هي ما بين الرسولين من رسل الله من زمان انقطعت فيه الرسالة. اهـ.
([12]) وفي شرح الحجوجي: أو أخا له كافرًا. اهـ.
([13]) قال السندي: أي وإن الحالة. اهـ وقال الحجوجي: أي قرة العين. اهـ.
([14]) وفي (ل): التي. وكذا في شرح الحجوجي. اهـ.
([15]) أخرجه أحمد وابن أبي حاتم في تفسيره وأبو نعيم في الحلية والطبراني في الكبير من طرق عن ابن المبارك به نحوه، والحديث صححه ابن حبان. قال ابن كثير بعد روايته: وهذا إسناد صحيح ولم يخرجوه، وقال الهيثمي في المجمع: رواه الطبراني بأسانيد في أحدها يحيـى بن صالح، وثقه الذهبي وقد تكلموا فيه وبقية رجاله رجال الصحيح. اهـ.