فَالْأَقْرَبَ([12]) الْأَقْرَبَ، وَإِنْ كَانَ فَضْلٌ فَنَاوِلْ([13])([14]).
([1]) قال في هدي الساري: بفتح المهملة وسكون الياء وفتح الواو. اهـ.
([3]) قال في المرقاة: بفتح الميم وسكون العين وتخفيف الدال المهملة. اهـ.
([4]) وفي (ب) زيادة: ثُمَّ يُوصِيكُمْ بِأُمَّهَاتِكُمْ. اهـ وفي (ح، ط) زيادة: ثم يوصيكم بآبائكم. اهـ.
([5]) أخرجه أحمد مختصرًا عن حيوة بن ومطولًا هو وابن ماجه من طريق ابن عياش عن بحير به نحوه وأخرجه ابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني من طريق الحوطي عن بقية به وأخرجه الطبراني في مسند الشاميين من طريق بقية وابن عياش كلاهما عن بحير به قال الحافظ ابن حجر في التلخيص: أخرجه البيهقي بإسناد حسن. اهـ وقال المحدث الحجوجي: في التيسير: إسناده حسن. اهـ.
([6]) قال المزي في تهذيبه: روى له البخاري في الأدب حديثًا واحدًا. اهـ وأما في (ب): الخزرجي. اهـ.
([7]) قال المزي في تهذيبه: وقال موسى بن إسماعيل عن خزرج بن عثمان، عن أبي أيوب سليمان مولى عثمان، عن أبي هريرة، والصحيح عبد الله بن أبي سليمان… روى له البخاري في «الأدب» حديثًا، وأبو داود ءاخر. اهـ وفي شرح الحجوجي ممزوجًا بالمتن: (أبو أيوب) سليمان، وقيل عبد الله بن أبي سليمان. اهـ.
([8]) وفي (د): قال ذلك ثلاث مرات. اهـ وفي (و): قالها ثلاثًا. اهـ.
([9]) أي: هجرها وقطع مكالمتها.
([10]) كذا في (أ) مضبوطة شكلًا: فلا يُقبلُ عملُ. اهـ قلت: ويجوز ضبطها: فلا يَقبلُ عملَ. اهـ. وأما لفظ أحمد والبيهقي والمزي وابن الجوزي: «إِنَّ أَعْمَالَ بَنِي ءادَمَ تُعْرَضُ كُلَّ خَمِيسٍ لَيْلَةَ الْجُمُعَةِ، فَلَا يُقْبَلُ عَمَلُ قَاطِعِ رَحِم»، وكذا في الفتح عازيًا للمصنف هنا. اهـ ولفظ الخرائطي «إنَّ أَعْمَالَ بَنِي ءادَمَ تُعْرَضُ كُلَّ عَشِيَّةِ خَمِيسٍ لَيْلَةَ الْجُمُعَةِ، فَلَا يُقْبَلُ عَمَلُ قَاطِعِ رَحِمٍ». اهـ.
([11]) أخرجه بتمامه مع القصة الخرائطي والبيهقي في الشعب من طريق يونس بن محمد عن الخزرج به نحوه وأخرجه مقتصرًا عن المرفوع أحمد من طريق يونس بن محمد والبيهقي في الشعب من طرق عن الخزرج به نحوه، قال الهيثمي في مجمع الزوائد: رواه أحمد ورجاله ثقات، وقال المنذري في ترغيبه: رواه أحمد ورواته ثقات. اهـ.
([12]) يجوز النصب والرفع، إن نصبت (الأقرب) تقدره مفعولًا به لفعل محذوف أي أعط الأقرب أو ناول الأقرب وإن رفعته فهو خبر لمبتدأ محذوف أو مبتدأ وخبره محذوف والتقدير مثلًا: فالأقرب المقدم أو يقدم أو فالأقرب المعطى أو يعطى اهـ.
([13]) كذا في (أ) وأما في (د): فإِنْ كَانَ فَضْلٌ فَالأقْرَب الأَقْرَب، فإِنْ كَانَ فَضْلٌ فَنَاوِلْ. اهـ وفي (ح، ط، ي، ك، ل): فإِنْ كَانَ فَضْلٌ فَالأَقْرَب الأَقْرَب، وإِنْ كَانَ فَضْلٌ فَنَاوِلْ. اهـ. وفي (ب، ج، ز) وفي شرح الحجوجي: فَإِنْ كَانَ فَضْلًا فَالأَقْرَبَ الأَقْرَبَ، وَإِنْ كَانَ فَضْلًا فَنَاولْ. اهـ وأما في (و) فكتبها على الوجهين.
([14]) أخرجه ابن أبي الدنيا في النفقة على العيال من طريق أبي الأحوص عن ءادم بن علي به نحوه، ووقع في المطبوع عن عر بدل عن ابن عمر وهو سهو. قلت: وفي معناه ما أخرجه الإمام أحمد في مسنده بإسناده عن القعقاع بن حكيم، قال: كتب عبد العزيز بن مروان إلى ابن عمر، أن ارفع إليّ حاجتك، قال: فكتب إليه ابن عمر: أن رسول الله صَلى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلمَ، كان يقول: «إن اليد العليا خير من اليد السفلى، وابدأ بمن تعول»، ولستُ أسألك شيئًا، ولا أردُّ رزقًا رزقنيه الله منك. اهـ قال المناوي في فيض القدير: قال الهيثمي: رجاله رجال الصحيح وقال المنذري: إسناده حسن. اهـ.