([1]) قال النووي في شرح مسلم: يُنْسَأ مهموز أي يؤخر والأثر الأجل لأنه تابع للحياة في أثرها، وبسط الرزق توسيعه وكثرته وقيل البركة فيه. اهـ وأما عن التأخير في الأجل، قال النووي: هذه الزيادة بالبركة في عمره والتوفيق للطاعات وعمارة أوقاته بما ينفعه في الآخرة وصيانتها عن الضياع في غير ذلك. اهـ.
([2]) أخرجه المصنف في صحيحه ومسلم من طريق يونس بن يزيد عن ابن شهاب به نحوه وأخرجه المصنف كذلك عن يحيـى بن بكير ومسلم عن شعيب بن الليث كلاهما عن الليث به نحوه.
([4]) وفي (ب): وينسأ. اهـ وقيد ناسخ (د): أي يُؤَخَّر. اهـ.
([5]) وقيد ناسخ (د): أي أجله. اهـ.
([6]) أخرجه المصنف في صحيحه كما في الأدب المفرد عن إبراهيم بن المنذر بسنده ولفظه.