(26) اذْكُرْ بَعْضَ الأَدْعِيَةِ الثَّابِتَةِ عَنِ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ.
الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِين وَصَلَّى اللَّهُ وَسَلَّمَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّد وَعَلى ءَالِهِ وَصَحْبِهِ الطَيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ. يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمين يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِين يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمين، اللَّهُمَّ ءَاتِنَا فِى الدُّنْيَا حَسَنَة وَفِى الآخِرَةِ حَسَنَة وَقِنَا عَذَابَ النَّار، اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ الْهُدَى وَالتُّقَى وَالْعَفَافَ وَالْغِنَى، اللَّهُمَّ مُصَرِّفَ الْقُلُوب صَرِّفْ قُلُوبَنَا عَلَى طَاعَتِك، اللَّهُمَّ إِنِّى أَعُوذُ بِكَ مِنْ جَهْدِ الْبَلاء وَدَرَكِ الشَّقَاء وَسُوءِ الْقَضَاء وَشَمَاتَةِ الأَعْدَاء، اللَّهُمَّ أَصْلِحْ لِى دِينِى الَّذِى هُوَ عِصْمَةُ أَمْرِى وَأَصْلِحْ لِى دُنْيَاىَ الَّتِى فِيهَا مَعَاشِى وَأَصْلِحْ لِى ءَاخِرَتِى الَّتِى فِيهَا مَعَادِى وَاجْعَلِ الْحَيَاةَ زِيَادَةً لِى فِى كُلِّ خَيْر وَاجْعَلِ الْمَوْتَ رَاحَةً لِى مِنْ كُلِّ شَرّ، اللَّهُمَّ ءَاتِ نَفْسِى تَقْوَاهَا وَزَكِّهَا أَنْتَ خَيْرُ مَنْ زَكَّاهَا أَنْتَ وَلِيُّهَا وَمَوْلاهَا، اللَّهُمَّ إِنِّى أَعُوذُ بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِك وَتَحَوُّلِ عَافِيَتِك وَفُجَاءَةِ نِقْمَتِك وَجَمِيعِ سَخَطِك، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِى خَطِيئَتِى وَجَهْلِى وَإِسْرَافِى فِى أَمْرِى وَمَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنِّى اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِى جِدِّى وَهَزْلِى وَخَطَئِى وَعَمْدِى وَكُلُّ ذَلِكَ عِنْدِى اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِى مَا قَدَّمْتُ وَمَا أَخَّرْت وَمَا أَسْرَرْتُ وَمَا أَعْلَنْت وَمَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنِّى أَنْتَ الْمُقَدِّمُ وَأَنْتَ الْمُؤَخِّر وَأَنْتَ عَلَى كُلِّ شَىءٍ قَدِير، اللَّهُمَّ إِنِّى أَعُوذُ بِكَ مِنْ عِلْمٍ لا يَنْفَع وَمِنْ قَلْبٍ لا يَخْشَع وَمِنْ نَفْسٍ لا تَشْبَع وَمِنْ دَعْوَةٍ لا يُسْتَجَابُ لَهَا، اللَّهُمَّ اكْفِنِى بِحَلالِكَ عَنْ حَرَامِك وَأَغْنِنِى بِفَضْلِكَ عَمَّنْ سِوَاك، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ أَوَّلًا وَءَاخِرا وَصَلَّى اللَّهُ وَسَلَّمَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّد.