(21) مَا هِىَ شُرُوطُ جَمْعِ التَّأْخِيرِ.
يُشْتَرَطُ لِجَمْعِ التَّأْخِيرِ أَنْ يَنْوِىَ تَأْخِيرَ الظُّهْرِ إِلَى الْعَصْرِ فِى وَقْتِ الظُّهْرِ وَأَنْ يَنْوِىَ تَأْخِيرَ الْمَغْرِبِ إِلَى الْعِشَاءِ فِى وَقْتِ الْمَغْرِبِ وَيُسَنُّ التَّرْتِيبُ بَيْنَ الصَّلاتَيْنِ وَلا يَجِبُ وَتُسْتَحَبُّ الْمُوَالاةُ بَيْنَهُمَا وَلا تَجِبُ.