([1]) قال المزي في تهذيبه: روى له البخاري في كتاب الأدب حديثًا واحدًا. اهـ.
([2]) قال ابن الأثير في اللباب في تهذيب الأنساب: ضم الزاي وفتح الراء وفي ءاخرها القاف، هذه النسبة إلى بني زُرَيْق بطن من الأنصار من الخزرج. اهـ وقال المزي في تهذيبه: روى له البخاري في كتاب الأدب حديثًا واحدًا موقوفًا. اهـ.
([3]) قال المزي في تهذيبه: روى له البخاري في «الأدب» حديثًا واحدًا. اهـ.
([4]) وكتب ناسخ (و) فوق الكلمة: بن عفان. اهـ.
([5]) كذا في (أ9 وهي موافقة لرواية المروزي، وأما رواية المزي: جاز. اهـ وفي (ج، د، و، ز، ح، ط، ي، ك، ل): فَنَفَذَ. اهـ وفي (ب): فنفذ في المجلس. اهـ قال الحجوجي في الشرح ممزوجًا بالمتن: (فنفذ عن المجلس) قضى وذهب. اهـ.
([6]) كذا في (أ، د، ج، و، ز، ح، ط، ك، ل)، وكذا في مطبوع ومخطوط (مكتبة كوبريلي) تهذيب الكمال للمزي عازيًا للأدب المفرد، وكذا في طبعة الأدب المفرد التركية القديمة سنة 1309هـ وكذا في شرح الحجوجي عازيًا للمصنف هنا ثم قال الشارح: أي مشيت معه بقصد صلة رحم والده. اهـ وفي (ح، ط، و) ضبطها الناسخ: ماشَيْتُ. اهـ وكتب ناسخ (و) فوق الكلمة: أي صحبته في المشي، وكتب على الهامش: لعل هذا الكلام من عبد الله عتاب لعمرو حيث مرّ به فلم يتوجه إليه مع أن أباه عثمان بن عفان رضي الله عنه كان يصل عبد الله بن سلام ويحتفل به وذكر أنه ماشاه ليعلم أنه لم يصدر ما يوجب ترك المواصلة بل باشر أسبابها من الصحبة في المشي، هذا ما ظهر للحقير ما فيه من تكلف والله أعلم. اهـ ثم كتب ناسخ (و) بخط مغاير: ليس يه تكلف إلا في جعله ماشيت من المشي فإنه سهو ظاهر إذ هو استفهام والمعنى أي شيء أردت يا عمرو بن عثمان في الإعراض عني، وأنا صديق أبيك، فتأمل. اهـ وأما في (ب، ي): مَا شِئْت. اهـ بالهمز، وكذا في الطبعة الهندية القديمة للأدب المفرد سنة 1306هـ، وفي مطبوع البر والصلة للمروزي، وأما في مخطوط البر والصلة (النسخة الظاهرية) رسمها بالياء. اهـ.
([7]) وكتب ناسخ (و) على الهامش: مفعول مطلق لماشيت أو لقال، والأول ظاهر ليفيد أن هذا القدر يسمى مواصلة. اهـ.
([8]) قال الحجوجي في الشرح: التوراة. اهـ.
([9]) أخرجه الحسين المروزي في البر والصلة عن ابن المبارك به نحوه، وأخرجه المزي في تهذيب الكمال من طريق روح بن عبادة عن عبد الله بن لاحق به نحوه، قال البخاري في التاريخ الكبير أثناء ترجمة سعد بن عبادة الزرقي حدثني إسحاق أخبرنا أبو عاصم حدثنا عبد الله بن لاحق سمع أبا عباد بن عمر بن سعد بن عبادة عن أبيه كنت مع عمرو بن عثمان حديثه في البر. اهـ وأخرج ابن عساكر عن أبي هريرة عن كعب الأحبار قال: في كتاب الله الذي أنزل على موسى عليه الصلاة والسلام: احفظ ود أبيك لا تقطعه فيطفئ الله نورك. اهـ وروى أبو القاسم الأصبهاني في الترغيب والترهيب من طريق سيار عن جعفر قال: سمعت مالكًا – ابن دينار- يقول: قرأت في التوراة: لا تقطع من كان يصل أباك فيطفأ لذلك نورك. اهـ.