([1]) وفي (ب، ج، و، ز، ط، ي، ك، ل): فكان. اهـ.
([2]) كذا في (ب، ك، ل): للأعرابي. اهـ وهو الموافق لرواية ابن الجوزي في البر والصلة من طريق المصنف هنا، والموافق لرواية البيهقي في الشعب: وكان أبو الأعرابي صديقا لعمر ابن الخطاب، فقال للأعرابي: ألست فلان بن فلان؟ قال: بلى. اهـ ورواية البيهقي في السنن الكبرى: فقال ابن عمر: ألست ابن فلان؟ قال: بلى. اهـ ورواية أبي عوانة في مستخرجه: فقال له ابن عمر: ألست ابن فلان؟ قال: بلى. اهـ وهو الموافق للسياق ولما في بعض شروح صحيح مسلم. اهـ وأما في بقية النسخ: الأعرابي. اهـ وفي شرح الحجوجي ممزوجا بالمتن: (فقال الأعرابي) لابن عمر (ألست) أنت (ابن فلان) عمر بن الخطاب صديق والدي (قال) ابن عمر (بلى) أنا ولده. اهـ.
([3]) قال النووي في شرح مسلم: كان يستصحب حمارا ليستريح عليه إذا ضجر من ركوب البعير. اهـ وقال الحجوجي ف الشرح ممزوجا بالمتن: (كان يستعقب) أي يركب عليه وقتا دون وقت. اهـ.
([4]) كذا في (أ)، وأما في (ب، ج، و، ز، ح، ط، ي، ك، ل): يستعقب. اهـ وفي (د): يستعقبه. اهـ وفي رواية ابن الجوزي في البر والصلة من طريق المصنف: يستعقب به. اهـ ولفظ البيهقي في الشعب: كان يعتقب. اهـ.
([5]) وفي (ب، ج، د، و، ز، ي، ك، ل): فقال بعض من معه. اهـ.
([6]) وفي (ج): درهما. وأما في رواية ابن الجوزي في البر والصلة من طريق المصنف: إنما يكفيه درهمان. اهـ.
([7]) أخرجه البيهقي في الشعب من طريق أبي صالح عن الليث به نحوه وأخرجه الطبراني في الأوسط وابن الجوزي في البر والصلة من طرق عن عبد الله بن صالح به نحوه، قال الهيثمي في مجمع الزوائد: رواه الطبراني في الأوسط وإسناده حسن. اهـ قال ابن علان في الفتوحات الربانية: قال الحافظ (يعني ابن حجر العسقلاني) بعد تخريجه: هذا حديث صحيح أخرجه البخاري في الأدب المفرد، قال الطبراني: لم يروه عن عبد الله بن دينار إلا خالد بن يزيد، قلت وهو من رجال الصحيح. اهـ.
([8]) أخرجه مسلم من طريق سعيد بن أيوب عن الوليد بن نحوه وأخرجه كذلك من طريق ابن الهاد عن عبد الله بن دينار به نحوه.