الجمعة سبتمبر 13, 2024

(195) مَا هِىَ شُرُوطُ وُجُوبِ الزَّكَاةِ فِى التَّمْرِ وَالزَّبِيبِ وَالزُّرُوعِ الْمُقْتَاتَةِ حَالَةَ الِاخْتِيَارِ.

   أَنْ يَكُونَ مَالِكُهَا حُرًّا مُسْلِمًا مِلْكُهُ تَامٌّ وَأَنْ يَبْدُوَ صَلاحُ الثَّمَرِ أَوْ أَنْ يَشْتَدَّ الْحَبُّ وَالنِّصَابُ.