(18) مَا حُكْمُ بُغْضِ ءَالِ النَّبِىِّ ﷺ.
بُغْضُ ءَالِ النَّبِىِّ مِنْ مَعَاصِى الْقَلْبِ وَءَالُ النَّبِىِّ هُمْ أَزْوَاجُهُ وَأَقْرِبَاؤُهُ الْمُؤْمِنُونَ.