الجمعة أكتوبر 11, 2024

(18) مَا حُكْمُ بُغْضِ ءَالِ النَّبِىِّ ﷺ.

        بُغْضُ ءَالِ النَّبِىِّ مِنْ مَعَاصِى الْقَلْبِ وَءَالُ النَّبِىِّ هُمْ أَزْوَاجُهُ وَأَقْرِبَاؤُهُ الْمُؤْمِنُونَ.