السبت يونيو 3, 2023

(18) مَا حُكْمُ بُغْضِ ءَالِ النَّبِىِّ ﷺ.

        بُغْضُ ءَالِ النَّبِىِّ مِنْ مَعَاصِى الْقَلْبِ وَءَالُ النَّبِىِّ هُمْ أَزْوَاجُهُ وَأَقْرِبَاؤُهُ الْمُؤْمِنُونَ.