(16) مَا هِىَ الدَّعْوَى الْبَاطِلَةُ.
الدَّعْوَى الْبَاطِلَةُ مِنْ مَعَاصِى اللِّسَانِ كَأَنْ يَدَّعِىَ عِنْدَ الْحَاكِمِ أَنَّ لَهُ مَالًا عَلَى شَخْصٍ وَيَعْتَمِدَ عَلَى شَهَادَةِ الزُّورِ.