(14) مَا حُكْمُ الِاسْتِهْزَاءِ بِالْمُسْلِمِ.
يَحْرُمُ الِاسْتِهْزَاءُ بِالْمُسْلِمِ أَىْ تَحْقِيرُهُ وَكُلُّ كَلامٍ مُؤْذٍ لَهُ بِغَيْرِ حَقٍّ. أَمَّا إِذَا كَانَ الْكَلامُ الَّذِى فِيهِ إِيذَاءٌ لِلْمُسْلِمِ بِحَقٍّ شَرْعِىٍّ فَلا يَحْرُمُ.