يُوسُفُ عَلَيْهِ السَّلامُ (1)
سَيِّدُنَا يُوسُفُ عَلَيْهِ السَّلامُ هُوَ ابْنُ نَبِىِّ اللَّهِ يَعْقُوبَ عَلَيْهِ السَّلامُ وَكَانَ شَدِيدَ الْجَمَالِ.
كَانَ وَالِدُهُ يُحِبُّهُ كَثِيرًا لِحُسْنِ خُلُقِهِ فَحَسَدَهُ إِخْوَتُهُ عَلَى ذَلِكَ فَتَآمَرُوا عَلَيْهِ لِيَقْتُلُوهُ وَلَكِنَّ أَحَدَهُمْ قَالَ لَهُمْ لا نَقْتُلُهُ بَلْ نَرْمِيهِ فِى جُبٍّ فَرَمَوْهُ فِى الْبِئْرِ ثُمَّ سَلَّمَهُ اللَّهُ تَعَالَى.
مَرَّتْ بِهِ قَافِلَةُ مُسَافِرِينَ فَانْتَشَلُوهُ مِنَ الْبِئْرِ وَأَخَذُوهُ مَعَهُمْ إِلَى مِصْرَ وَهُنَاكَ بَاعُوهُ لِأَحَدِ الْحُكَّامِ.
الأَسْئِلَةُ:
(1) مَا اسْمُ وَالِدِ يُوسُفَ عَلَيْهِ السَّلامُ.
(2) لِمَاذَا أَحَبَّ يَعْقُوبُ ابْنَهُ يُوسُفَ كَثِيرًا.
(3) لِمَاذَا حُسِدَ يُوسُفُ مِنْ قِبَلِ إِخْوَتِهِ.
(4) هَلْ أَرَادَ إِخْوَةُ يُوسُفَ قَتْلَهُ وَأَيْنَ رَمَوْهُ.
(5) مَنِ انْتَشَلَ يُوسُفَ مِنَ الْبِئْرِ وَلِمَنْ بَاعُوهُ.