[1])) أي: بأنْ صامَه راغِبًا في الثّوابِ مِن اللهِ خائفًا مِن عقابِه مُخلصًا للهِ فيه.
[2])) أي: ما يجِبُ اجتِنابُه وهو الحَرامُ.
[3])) أي: مِن الصّغائِر، ويجُوز أنْ يَغفِر اللهُ الكبائِرَ بعضَها أو جمِيعَها لِمَن شاءَ.
[4])) أي: شَهرُ رمَضان يُجاوِرُ في طَرفِه عِيدَ الفِطْرِ، وذو الحِجّة مُتضمِّنٌ لعِيد الأضحَى.
[5])) أي: لا يَنقُص أجرُها والثّوابُ الـمُرتَّبُ علَيهِما وإنْ نقَص عَدَدُها، صحَّح النّوويّ هذا التّفسيرَ، وقال بعضُهم: معناهُ لا يَنقُصان جمِيعًا في سنَةٍ واحدةٍ غالِبًا.
[6])) أي: لانشغالِه بالسَّفرِ لأمرٍ مُهِمّ في الدّين.
[7])) أي: عَشرًا عن السَّنةِ الّتي فيها وعَشرًا بدَلًا عما فاتَه في العامِ السّابق.