[1])) أي: صَلاتُها.
[2])) أي: يُمحَى ما بَينَ هذه الأعمالِ مِن الذُّنوبِ الصّغائِر.
[3])) الجمهورُ على أنّ المرادَ بالسَّرَر ههنا ءاخرُ الشّهرِ، سُمِّيَ بذلك لاستِسرارِ القمَر فيها وهي ليلةُ ثَمانٍ وعشرِين وتِسعٍ وعِشرِين وثَلاثِين.
[4])) يعني: شَعبانَ.
[5])) أي: نَفْلًا.
[6])) أي: فوجَب عليك القَضاءُ.
[7])) أي: يومًا وُجوبًا عن الفائِت مِن رمَضان، ويومًا نَفلًا عِوضًا عن عدَمِ تنفُّلِك بالصَّوم في شَعبان.
[8])) أي: ماتَ.
[9])) كان هذا منه r بَعد رجُوعِه مِن حجَّة الوَداع.
[10])) أي: بَعِيرانِ نَستَقِي بهِما.
[11])) هو: أبو سِنانٍ.
[12])) أي: تقُوم مَقامَها في أنّها تُكسِبُ مَن فاتَه ثوابُ الحَجِّ ثوابًا بدَلَها بالعُمرةِ في رمضانَ لا أنّها تَعدِلُها في كلّ شيءٍ، فإنّه لو كان علَيه حَجَةُ فَرضٍ فاعتمَر في رمضانَ لا تُجزئُه عن الحَجّة، قاله الحافظُ النوويّ.
[13])) أي: تُشبِهُ حَجّةً معي، يعني: كأنّهُ حَجَّ معَ النّبِيّ r.
[20])) أي: غُلِّلَتْ بالأصفادِ والقُيودِ.
[21])) الـمَرَدَةُ جَمعُ مارِد ومعناهُ: الخارجُ عن الطّاعةِ، والـمُرادُ كِبارُهم.