[1])) أي: هِلالُ برَكةٍ وهِدايةٍ للقِيامِ بطاعةِ الله، فإنّه علامةٌ للحَجّ والصَّومِ وغيرِهما.
[2])) يَسألهُ أنْ لا يَحُولَ بَينَه وبَينَ الصّومِ في رَمضانَ مرَضٌ أو مانِعٌ، قاله أبو عُبَيدٍ.
[3])) أي: أنْ لا يُغَم علَيهِ الهِلالُ في أوّلِه أو ءاخِره فيَلتبِسَ علَيه الصّومُ والفِطرُ.
[4])) أي: تقبَّلْ منِّي العمَلَ الصّالحَ فِيه.