مَا هُوَ الْفَرْضُ الْعَيْنِىُّ مِنْ عِلْمِ الدِّينِ.
يَجِبُ عَلَى كُلِّ مُكَلَّفٍ تَعَلُّمُ قَدْرٍ لا يَسْتَغْنِى عَنْهُ مِنَ الْعَقِيدَةِ وَالطَّهَارَةِ وَالصَّلاةِ وَالصِّيَامِ وَالزَّكَاةِ لِمَنْ تَجِبُ عَلَيْهِ وَالْحَجِّ عَلَى الْمُسْتَطِيعِ وَمَعَاصِى الْقَلْبِ وَالْيَدِ وَالْعَيْنِ وَغَيْرِهَا قَالَ تَعَالَى ﴿قُلْ هَلْ يَسْتَوِى الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ﴾ [سُورَةَ الزُّمَر/9] وَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ «طَلَبُ الْعِلْمِ فَرِيضَةٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ» رَوَاهُ الْبَيْهَقِىُّ.