الجمعة نوفمبر 22, 2024

محمد ناصر الألباني واليهود([1])

ومما قام به المدعو محمد ناصر الدين الألباني في الأردن مما يرضي اليهود أسياده ويفرحهم، ولا شك أنهم استحسنوا ذلك منه، أنه دعا إلى تفريغ فلسطين من أهلها وأوجب عليهم الهجرة منها والخروج منها وأن شعب الانتفاضة خاسرون ويزعم أن هذه هي السُّنَّة، انظر: جريدة «اللواء» الأردنية بتاريخ 7/7/93 (ص16)، وكتاب «فتاوى الألباني» جمع عكاشة عبد المنان – طبع مكتبة التراث (ص18)، وكذلك شريط مسجّل بصوت الألباني في بيته بتاريخ 22/4/93. وإليك أيها القارئ ما نشرته الصحف بتاريخ 1/9/92 ونصّه:

([1]) راجع بحثنا في هذا الكتاب: القرضاوي يمدح الألباني.