وَرَدَ في صحيحِ البخاريِّ/كتاب فرضِ الخُمُس/ ما نصُّه:” بابُ ما ذُكِرَ مِنْ دِرْعِ النبيِّ وعصاهُ وسيفِهِ وقَدَحِهِ وخاتَمِهِ وما اسْتَعْمَلَ الخلفاءُ بعدَه من ذلكَ مِمَّا لم يُذْكَرْ قِسْمَتُهُ ومِنْ شَعَرِهِ ونَعْلهِ وءانِيَتهِ مِمَّا يَتَبَرَّكُ أصحابُه وغيرُهم بعد وفاتهِ “ا.هـ. وهذا دليل على أن الصحابة كانوا يتبركون بالرسول وءاثاره الشريفة.