صِفَةُ ءَادَمَ وَحَوَّاءَ
كَانَ طُولُ سَيِّدِنَا ءَادَمَ عَلَيْهِ السَّلامُ سِتِّينَ ذِرَاعًا بِذِرَاعِ الْيَدِ وَعَرْضُهُ سَبْعَةَ أَذْرُعٍ كَمَا جَاءَ عَنِ الرَّسُولِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
أَخْرَجَ اللَّهُ تَعَالَى حَوَّاءَ مِنْ ضِلْعِ سَيِّدِنَا ءَادَمَ عَلَيْهِ السَّلامُ، لَمْ يَخْلُقْهَا طِفْلَةً إِنَّمَا خَلَقَهَا عَلَى هَيْئَتِهَا الَّتِى عَاشَتْ عَلَيْهَا كَبِيرَةً طَوِيلَةً مُنَاسِبَةً لِطُولِ ءَادَمَ.
أَسْكَنَ اللَّهُ تَعَالَى ءَادَمَ وَحَوَّاءَ الْجَنَّةَ ثُمَّ أُخْرِجَا مِنَ الْجَنَّةِ وَأُنْزِلا إِلَى هَذِهِ الأَرْضِ.
الأَسْئِلَةُ:
(1) كَمْ كَانَ طُولُ سَيِّدِنَا ءَادَمَ عَلَيْهِ السَّلامُ وَعَرْضُهُ.
(2) مِمَّ خُلِقَتْ حَوَّاءُ.
(3) عَلَى أَىِّ هَيْئَةٍ خُلِقَتْ حَوَّاءُ.
(4) أَيْنَ سَكَنَ ءَادَمُ وَحَوَّاءُ فِى أَوَّلِ حَيَاتِهِمَا.