الأحد ديسمبر 22, 2024

صلاة المسافر

 

  • قال الشيخ: إذا خرج من مكان الجمعة قبل الأذان الثاني مسافرًا يجوز عند مالك، بعد الأذان الثاني لا يجوز([1])، وعند الشافعي يحرم الخروج بعد الفجر إلا إذا كان يمر بمسجد في طريقه يصلي الجمعة فلا يحرم.

 

  • قال الشيخ: من كان ناويًا القصر ثم وهو جالس في ءاخر الصلاة نوى أن يتم يجوز.

 

  • إذا سافر مسلم سفر معصية ثم تغيرت نيته وتاب هل له أن يقصر الصلاة؟

قال الشيخ: يجوز له أن يقصر إن عزم على مسافة قصر بعد توبته.

 

  • سئل الشيخ: عن شخص قطع مسافة السفر ودخل بلدًا لم ينو الإقامة فيها ولا نوى عدم الإقامة، هل له أن يقصر ويجمع؟

قال الشيخ: له.

 

  • سئل الشيخ: عن مسافر صلى الظهر قصرًا خلف إمام يصلي الجمعة؟

قال الشيخ: صحت صلاته.

 

  • قال الشيخ: الصحابة صلوا في بعض الأحيان من السفر الظهر والعصر أربعًا أربعًا، مع أن الأفضل القصر، مع ذلك الرسول لم ينكر عليهم.

 

  • قال الشيخ: المسافر الذي لا يريد أن يصلي الجمعة يستحب أن يغتسل لأجل يوم الجمعة، وفي حديث: “من غسل واغتسل” معناه يقول لزوجته: اليوم الجمعة اغتسلي.

 

  • قال الشيخ: في بعض المذاهب إذا سافرت امرأة كاشفة الرأس لها أن تجمع وتقصر وتفطر في رمضان.

 

  • امرأة في السفر قالت أصلي المغرب قصرًا وصلته ثلاث ركعات؟

قال الشيخ: صحت صلاتها.

 

  • شخص يريد السفر إلى الإمارات بالطائرة، يريد أن يصلي ببيروت ويقدم العصر بلا قصر؟

قال الشيخ: إن كان يصعب عليه أن يصلي في الطائرة يجوز لكن بلا قصر.

 

  • قال الشيخ: إذا قدم المسافر العشاء في السفر إلى المغرب جاز له أن يقدم صلاة قيام رمضان فيصليها وقت المغرب.

 

  • قال الشيخ: الصلاة التي فاتته في السفر إذا قضاها في السفر يقضيها قصرًا أما إذا قضاها في بلده يتمها.

 

  • مترخص بالسفر ارتد ثم رجع للإسلام؟

قال الشيخ: يبقى مترخصًا بالسفر.

 

([1])  قال القاضي عبد الوهاب المالكي في «الإشراف على نكت مسائل الخلاف» ما نصه: “السفر يوم الجمعة قبل الزوال مكروه غير ممنوع” اهـ.