الخميس نوفمبر 21, 2024

سَيِّدُنَا هُودٌ

 

   وَبَعْدَ أَنْ طَالَ الزَّمَنُ صَارَ بَعْضُ النَّاسِ يُشْرِكُونَ بِاللَّهِ وَيَعْبُدُونَ غَيْرَ اللَّهِ فَبَعَثَ اللَّهُ نَبِيًّا مِنَ الْعَرَبِ كَانَ بِالْيَمَنِ اسْمُهُ هُودٌ وَهُوَ أَوَّلُ نَبِىٍّ عَرَبِىٍّ.

   فَقَامَ نَبِىُّ اللَّهِ هُودٌ يَدْعُو النَّاسَ وَيَقُولُ أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا اللَّهَ وَحْدَهُ وَاتْرُكُوا مَا تَعْبُدُونَهُ مِنْ دُونِ اللَّهِ فَآمَنَ بِهِ قِسْمٌ وَكَذَّبَهُ الآخَرُونَ.

 

  

الأَسْئِلَةُ:

   (1) مَنْ هُوَ أَوَّلُ نَبِىٍّ عَرَبِىٍّ وَمِنْ أَىِّ بَلَدٍ هُوَ.

   (2) مَاذَا كَانَ يَقُولُ هُودٌ عَلَيْهِ السَّلامُ لِلنَّاسِ.

   (3) هَلْ ءَامَنَ قَوْمُ هُودٍ كُلُّهُمْ بِهِ.