رد المالكية على ابن تيمية الضال:
العلامة عمر بن أبي اليمن اللخمي الشهير بالتاج الفاكهاني في -التحفة المختارة في الرد على منكر الزيارة-
وقاضي القضاة العلامة محمد السعدي المصري الأخنائي برسالة محكمة سماها: -المقالة المرضية في الرد على من ينكر الزيارة المحمدية-
ورد عليه في مسألة الطلاق العلامة عيسى أبو الروح الزواوي.
ومفتي المسلمين بالديار المصرية الشيخ محمد بخيت المطيعي في-تطهير الفؤاد من دنس الاعتقاد-
ويذكر الحافظ ابن حجر في الدرر 3 / 102 في ترجمة الباجي أنه حاقق ابن تيمية على أربعة عشر موضعا فغير ما كان كتب به.
وقال الشيخ أحمد بن أحمد بن محمد بن عيسى البرنسي الفاسي المعروف بزرّوق الفقيه المالكي:
وهو مطعون عليه في العقائد، (أي ابن تيمية) وذكر غيره أنه ظاهري يقول بالتجسيم. إه انظر فهرس الفهارس 1/ 202.
وقال الشيخ الإمام الحافظ المحدِّثُ شمس الدين محمد بن جابر الوادي آشي الأندلسي المالكي (749هـ) حيث قال في برنامجه (1/338):
أَحمد بن عبدالحليم بن عبدالسَّلام بن عبدالله بن أَبي القاسم بن محمَّد بن تَيْميَّة. مفتي الشام، ومحدِّثه، وحافظه، ويركب شواذ الفتاوي، ويزعم أَنَّه مجتهد مصيب.
والذي يعرف مكانة الشيخ الحافظ المحدّث شمس الدين الوادي اشي يدرك قيمة هذا الحكم الدقيق الذي يلخّص كل الحقيقة المتعلّقة بابن تيمية، وأنه قد شذّ في مقالات خطيرة في أصول الدين.