ذِكْرُ اللَّهِ بِلُغَةِ الْعَجَمِ
قَالَ الإِمَامُ الْهَرَرِىُّ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ الإِنْسَانُ إِذَا ذَكَرَ اللَّهَ بِلُغَةِ الْعَجَمِ لَهُ ثَوَابٌ، الْقُرْءَانُ فَقَطْ لا يُقْرَأُ إِلَّا بِاللَّفْظِ الْعَرَبِىِّ، لا يُقْرَأُ بِالتَّرْجَمَةِ، أَمَّا ذِكْرُ اللَّهِ وَمَدْحُ اللَّهِ وَمَدْحُ الرَّسُولِ يُقْرَأُ بِالتَّرْجَمَةِ.