دُعَاءُ رُكُوبِ السَّيَّارةِ
(أَوْ غَيْرِهَا مِنْ وَسَائِلَ النَّقْلِ)
اللَّهُ أَكْبَرُ… اللَّهُ أَكْبَرُ… اللَّهُ أَكْبَرُ
“سُبْحانَ الَّذي سَخَّرَ لَنا هَذَا وَما كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ، وَإنَّا إلى رَبِّنا لَمُنْقَلِبُونَ”
(وَما كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ) أيْ ما كُنَّا نُطِيقُ قَهْرَهُ واسْتِعْمَالَهُ لولا تَسْخِيرُ اللهِ تَعَالى إِيَّاهُ لَنَا.