تقبيل سيدنا علي ليد عمه العباس
ورَوَى البخاريُّ في كتابهِ الأدب الْمُفْرَد\باب تقبيل الرِجِل: أنَّ عليَّ بنَ أبي طالب ، رضيَ الله عنه ، قَبَّلَ يَدَ العَبَّاسِ ورِجْلَيْهِ ، مَعَ أنَّ عليًّا أفضلُ منهُ دَرَجَةً ، لكنْ مِنْ أجلِ أنه عَمُّهُ وأنهُ صَالِحٌ قَبَّلَ لهُ يَدَيْهِ ورِجْلَيْهِ . وهذا دليل على أن تقبيل الرجل الصالح للتبرك يجوز في دين الله تعالى وأنه ليس شركا ولا عبادة لغير الله