[1])) قال شيخنا رحمه الله: «(اللَّهُمَّ لا مانِعَ لِمَا أَعْطَيْتَ)، معناه: إذا شاء اللهُ تعالى لِعَبدٍ أنْ تُصِيبَهُ نِعمةٌ مِن النّعمِ فهو يُمكِّنُهُ منها ولا يَستطِيعُ أحدٌ أن يَمنعَها عنه».
[2])) قال شيخنا رحمه الله: «معناهُ: لا يَنفَعُ صاحِبَ الغِنَى عِندَك غِناهُ إنّما يَنفَعُه رِضاكَ وطاعَتُك».
[3])) قال شيخنا رحمه الله: «معناه: اللهُ يَتقبّلُ حَمْدَ مَن حَمِدَه».
[4])) قال السُّيوطيّ في التَّوشيح (2/773): «قال ابنُ بَشْكُوالَ: وهو رِفاعةُ بنُ رافعٍ راوِي الحديثِ كما في رِواية النَّسائيّ. وقال ابنُ حجَرٍ: وكثِيرًا ما يقَعُ في الأحاديثِ إبهامُ اسمٍ وهو راوِيها، وذلك إمّا مِنهُ لِقصدِ إخفاءِ عمَلِه، أو مِن بَعضِ الرُّواة تَصرُّفًا مِنهُ ونِسيانًا».
[5])) قال البدر العَينيّ في العُمدة (6/75): «(طَيِّبًا)، أي: خالِصًا عن الرّياء والسُّمعة. (مُبارَكًا فِيه)، أي: كثِيرَ الخَير».
[6])) أي: مِن صَلاتِه.
[7])) أي: الآنَ.
[8])) قال شيخنا رحمه الله: «مَعناهُ: مِن عُظمِ فَضلِها صارُوا يَتبادَرُون أيُّهُم يَكتُب هذا قَبلَ غَيرِه».
وقال السِّندِيُّ في حاشِيَته على النَّسائي (2/132): «(يَبْتَدِرُونَها)، أي: كلٌّ مِنهُم يُرِيدُ أنْ يَسبِقَ علَى غَيرِه في رَفِعِها إلى محَلِّ العَرْضِ أو القَبُولِ».
الإشعارات