[1])) قال السندي في حاشيته على ابن ماجه (1/327): «أي: وعليك السلام، والظاهر: أن الاختصار من الرواة كما يدل عليه روايات الحديث، ويحتمل أنه قال ذلك لبيان جزاءة الاكتفاء في الرد على هذا القدر، ولذلك استدل به بعضهم على ذلك».
[2])) أي: يتابع النظر إليه.
[3])) قال شيخنا رحمه الله: «في المرتين الأولتين كان يظن أنه يعرف ولم يحسن، ثم في المرة الثالثة علم أنه لا يحسن لأنه قال له: علمني».
[4])) أي: يتمه.
[5])) أي: ويغسل رجليه.
[6])) أي: تسكن عن الحركة، قاله الشهاب الرملي في شرح أبي داود (4/657).
[7])) قال شيخنا رحمه الله: «معناه: الله يتقبل حمد من حمده».
[8])) أي: منتصبا.
[9])) أي: من حركة الهوي، قاله الشهاب الرملي في شرح أبي داود (4/657).