السبت سبتمبر 7, 2024

الهوامش:

  الهرري نسبة إلى هَرَر، وهي مدينة تقع في الناحية الداخلية الإفريقية، يحدّها من الشرق جمهورية الصومال، ومن الغرب الحبشة، ومن الجنوب كينيا، ومن الشمال الشرقي جمهورية جيبوتي، وقد احتُلّت الصومال وقُسّمت إلى خمسة أجزاء، فكان إقليم الصومال الغربي (هرر) من نصيب الحبشة، وذلك سنة 1304ه – 1887ر.

 نسبة إلى بني شيبة بطن من عبد الدار من قريش وهم حجبة الكعبة المعروفون ببني شيبة إلى الآن، انتهت إليهم من قِبل جدّهم عبد الدار حيث ابتاع أبوه قُصي مفاتيح الكعبة من أبي غبشان الخزاعي، وقد جعلها النبي صلى الله عليه وسلم في عقبهم. سبائك الذهب ص/68 .

 نسبة إلى بني عبد الدار بطن من قُصي ابن كلاب جدّ النبي صلى الله عليه وسلم الرابع. سبائك الذهب ص/ 68 .

 تسلم إمامة ومشيخة المسجد الحرام أيام السلطان عبد الحميد الثاني رحمه الله.

 رواه مسلم في صحيحه: كتاب الإيمان: باب قول النبي صلى الله عليه وسلم: “من غشّنا فليس منا”.

 رواه البخاري في صحيحه: كتاب الأدب: باب ما يجوز من الظن.

 أخرجه مسلم في صحيحه: كتاب الجمعة: باب تخفيف الصلاة والخطبة.

 رواه مسلم في صحيحه: كتاب الطلاق: باب المطلقة ثلاثًا لا نفقة لها. ورواه أحمد في مسنده (6/412).

 مناقب الشافعي للبيهقي (1/407).

 هذا الكتاب مخطوط.

 علم الجرح والتعديل:

“هو علم يبحث فيه عن جرح الرّواة وتعديلهم بألفاظ مخصوصة، وعن مراتب تلك الألفاظ.

وهذا العلم من فروع علم رجال الحديث، والكلام في الرجال جرحًا وتعديلاً ثابت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم عن كثير من الصحابة والتابعين فمَن بعدهم، جوّز ذلك تورعًا وصونًا للشريعة. وكما جاز الجرح في الشهود جاز في الرّواة. والتثبّت في أمر الدين أولى من التثبّت في الحقوق والأموال، فلهذا افترضوا على أنفسهم الكلام في ذلك.

وأول مَن جمع في ذلك الإمام يحيى بن سعيد القطان، وتكلم فيه بعده تلامذته يحيى بن معين، وعليّ بن المديني، وأحمد ابن حنبل، وعمرو بن علي الفلاس، وتلامذتهم كأبي زرعة الدمشقي، وأبي حاتم، والبخاري، ومسلم، والجوزجاني، والنسائي، وابن خزيمة، والترمذي، والدولابي، وابن عدي، والأزدي، والدارقطني، والحاكم وغيرهم.

وقد صنّفت فيه مصنفات عديدة من أشهرها كتاب الجرح والتعديل للرازي، ولسان الميزان للحافظ ابن حجر العسقلاني”.

 أخرجه الإمام أحمد في مسنده (1/215/271)، وأخرجه البزار كما في كشف الأستار (1/111)، والطبراني في الكبير (12/54) والأوسط كما في مجمع الزوائد (1/153)، قال الهيثمي: ورجاله رجال الصحيح، وأخرجه الحاكم في المستدرك (2/321)، وقال: هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه وأقرّه الذهبي، وأخرجه ابن حبّان في صحيحه انظر الإحسان (8/32 33).

 بوّب البخاري في صحيحه: كتاب الإيمان: باب قول النبي صلى الله عليه وسلم: “أنا أعلمكم بالله”.

 الدهرية هم القائلون بأن هذا العالم وجد صدفة أو بفعل الطبيعة وأنه ليس له خالق.

 أخرجه البيهقي في الأسماء والصفات (ص/420).

 أخرج طرقه ابن عساكر في تبيين كذب المفتري (ص/337).

 أخرجه أبو داود في سننه: كتاب السنة: باب شرح السنّة.

 تبيين كذب المفتري (ص/339).

 مناقب الشافعي للرازي (ص/194 – 195)، الأسماء والصفات (ص/252).

 و تبيين كذب المفتري لابن عساكر (ص/334).

 إتحاف السادة المتقين (2/13).

 المشرق والمغرب.

 تشنيف المسامع (ص/395).

 أبو بكر الاسماعيلي الذي مر ذكره أحد أكابر حفاظ الحديث له مستخرج على البخاري، وأصحاب المستخرجات متبحرون في حفظ الحديث.

 أخرجه الترمذي في سننه: كتاب الفتن: باب ما جاء في لزوم الجماعة، وابن ماجه في سننه: كتاب الفتن: باب السواد الأعظم، والحاكم في المستدرك (1/115 و116)، وأحمد في مسنده (6/396).

 أخرجه ابن أبي عاصم في السنة (ص/42).

 موافقة الخبر الخبر (1/115).

 مسند أحمد (1/379)، وانظر كشف الأستار (1/81).

 موافقة الخبر الخبر (1/115).

 أخرجه الحاكم في المستدرك (4/449).

 أخرجه الترمذي في سننه: كتاب صفة الجنة: باب ما جاء في وصف أهل الجنة.

 أخرجه البخاري في صحيحه: كتاب بدء الخلق: باب ما جاء في قول الله تعالى: وَهُوَ الَّذِي يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ {27}  [سورة الروم].

 إتحاف السادة المتقين (2/94).

 شعب الإيمان (1/95 – 96).

 إتحاف السادة المتّقين (2/135).

 أصول الدين (ص/،337 ،341 ،342 343).

 تفسير الأسماء والصفات (ق/191).

 و حواشي الروضة للبلقيني (1/83).

 تشنيف المسامع (ص/227).

 أخرجه أبو داود في سننه: كتاب السنّة: باب في القدر، وصححه الحاكم في المستدرك (1/85) ووافقه الذهبي.

 أصول الدين (ص/335 – 337).

 في الأصل: إرادة.

 المرجع السابق (ص/340 – 341).

 كتاب تفسير الأسماء والصفات (ق/191).

 كتاب تفسير الأسماء والصفات (ق/194).

 أصول الدين (ص/312).

 الدر المنثور (2/152)، زاد المسير (1/345).

 ذكر ذلك الحافظ اللغوي مرتضى الزبيدي في إتحاف السادة المتقين (2/110).

 كذا في الأصل ووجه الكلام لا بد من استبيانه.

 أخرجه ابن ماجه في سننه: المقدمة: فضل ابن عباس رضي الله عنهما.

 كتاب المجالس لابن الجوزي (ص/13).

 فتح الباري شرح صحيح البخاري (13/428).

 الأسماء والصفات للبيهقي (ص/345).

 المرجع السابق.

 الأسماء والصفات (ص/309).

 البداية والنهاية (10/327).

 انظر تعليق الزاهد الكوثري على السيف الصقيل للإمام السبكي (ص/120 – 121).

 الأسماء والصفات (ص/235).

 شرح الزرقاني على الموطأ (2/35)، وانظر شرح الترمذي (2/236).

 فتح الباري (3/30).

 الأسماء والصفات (ص/430).

 صحيح البخاري: كتاب التفسير: باب تفسير سورة القصص، في فاتحته.

 أخرجه البخاري في صحيحه: كتاب المناقب: باب قول الله عزّ وجلّ:  وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ {9} [سورة الحشر].

 فتح الباري (7/120).

 الأسماء والصفات (ص/470).

 فتح الباري (6/40).

 صحيح البخاري: كتاب التفسير: باب قوله:  وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاء {7} [سورة هود].

 الأسماء والصفات (ص/408).

 الرحضاء: هو عرق يغسل الجلد لكثرته، وكثيرًا ما يستعمل في عرق الحمى والمرض. النهاية (2/208).

 إتحاف السادة المتّقين (2/107).

 إتحاف السادة المتقين (2/108 – 109).

 بصائر ذوي التمييز (2/107).

 وقد وصفه بأنه لغوي تلميذه المؤرخ صلاح الدين الصفدي في تأليفه أعيان العصر، ونقله الزبيدي في الإتحاف (2/107).

 انظر البحث في إتحاف السادة المتقين بشرح إحياء علوم الدين (2/106 – 112).

 أخرجه الترمذي في سننه: كتاب البرّ والصلة: باب ما جاء في رحمة المسلمين.

 انظر المجلس السادس والثمانين من أمالي العراقي (ص/77).

 انظر صحيح مسلم كتاب النكاح: باب تحريم امتناعها من فراش زوجها.

 انظر صحيح مسلم كتاب النكاح: باب تحريم امتناعها من فراش زوجها. وترتيب=     

= صحيح ابن حبان (6/187) كتاب النكاح: باب معاشرة الزوجين، ذكر لعن المرأة التي لم تجب زوجها إلى ما دعاها إليه.

 أخرجه البيهقي في الأسماء والصفات (ص/179).

 أخرجه الطبراني في المعجم الكبير (8/129 – 130).

 فتح الباري (11/346).

 الأسماء والصفات (ص/329 – 330).

 دفع شبه التشبيه: الحديث (39).

 فتح الباري (8/400).

 كتاب الأسماء والصفات (ص/501).

 كتاب الأسماء والصفات (ص/481).

 كتاب الأسماء والصفات (ص/478).

 رواه أيضًا أبو داود الطيالسي في مسنده (ص/307)، وابن حبان في صحيحه انظر الإحسان بترتيب صحيح ابن حبان (3/67).

 كتاب الأسماء والصفات (ص/477).

 كتاب الأسماء والصفات (ص/475).

 كتاب الأسماء والصفات (ص/474).

 كتاب الأسماء والصفات (ص/473).

 كتاب الأسماء والصفات (ص/456).

 كتاب الأسماء والصفات (ص/454).

 كتاب الأسماء والصفات (ص/448).

 كتاب الأسماء والصفات (ص/465).

 كتاب الأسماء والصفات (ص/462).

 كتاب الأسماء والصفات (ص/431).

 كتاب الأسماء والصفات (ص/301).

 إتحاف السادة المتقين (2/94).

 الفقيه والمتفقه (ص/132).

 الأسماء والصفات (ص/335 – 336).

 صحيح مسلم: كتاب المساجد ومواضع الصلاة: باب تحريم الكلام في الصلاة ونسخ ما كان من إباحته.

 انظر تاج العروس (3/374) مادة (ظ ه ر)، وانظر أيضًا لسان العرب (4/520) مادة (ظ ه ر).

 الإحسان (1/206 و6/256).

 أخرجه البيهقي في السنن الكبرى (7/388).

 السنن الكبرى (7/388).

 أخرجه مالك في الموطأ: كتاب العتاقة والولاء: باب ما يجوز من العتق في الرقاب الواجبة.

 أخرجه البخاري في صحيحه: كتاب الإيمان، باب (فإن تابوا وأقاموا الصلاة وءاتوا الزكاة فخلوا سبيلهم)، ومسلم في صحيحه: كتاب الإيمان، باب الأمر بقتال الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله محمد رسول الله.

 السنن الكبرى (5/173).

 أخرجه البخاري في صحيحه: أول كتاب بدء الخلق، وكتاب التوحيد: باب وكان عرشه على الماء، وباب قوله تعالى يَعْلَمُونَ {170} وَلَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا الْمُرْسَلِينَ {171} [سورة الصافات]، وباب قوله تعالى بَلْ هُوَ قُرْءانٌ مَّجِيدٌ {21} فِي لَوْحٍ مَّحْفُوظٍ {22} [سورة البروج]، وأخرجه مسلم في صحيحه: كتاب التوبة: باب في سعة رحمة الله تعالى وأنها سبقت غضبه.

 المرجع السابق.

 انظر الإحسان (8/5).

 السنن الكبرى (6/240)، وعمل اليوم والليلة (ص/536).

 طرح التثريب: كتاب القضاء والدعاوى: باب تسجيل الحاكم على نفسه (8/84).

 تفسير القرءان، مخطوط في مكتبة كوبريلي/استانبول.

 أخرجه مسلم في صحيحه: كتاب الذكر والدعاء والقربة والاستغفار: باب استحباب خفض الصوت بالذكر، والبخاري بنحوه في كتاب المغازي: باب غزوة خيبر.

 رواه البخاري في صحيحه كتاب الصلاة: باب الدعاء والصلاة من ءاخر الليل. ورواه مسلم في صحيحه كتاب صلاة المسافرين وقصرها: باب الترغيب في الدعاء والذكر في ءاخر الليل والإجابة فيه.

 شرح صحيح مسلم النووي (6/36).

 تفسير القرطبي (4/39).

 فتح الباري (3/30).

 إيضاح الدليل (ص/164).

 أخرجه مسلم في صحيحه: كتاب القدر: باب تصريف الله تعالى القلوب كيف شاء، وأحمد في مسنده (2/168)، والحاكم في المستدرك (2/288).

 أخرجه الخطيب في تاريخ بغداد (6/328).

 شرح حديث النزول (ص/66)، والمنهاج (1/262).

 الأجوبة المرضية (ص/92 – 93).

 تفسير القرءان الكريم (ص/194).

 بصائر ذوي التمييز (2/107)، مفردات القرءان (ص/251).

 المنهاج (1/260 – 261).

 الفتاوى (4/374).

 النهر الماد: تفسير ءاية الكرسي.

 ذخائر القصر (ص/32 – 33).

 تفسير الأسماء والصفات (ق/151).

 الباز الأشهب (ص/59).

 الإعلام بقواطع الإسلام بهامش الزواجر (2/43 – 44).

 روضة الطالبين (10/64).

 الدر الثمين (ص/24 – 25).

 تبصرة الأدلة (1/176 – 177).

 إشارات المرام (ص/197 – 198).

 أخرجه الترمذي في سننه: كتاب الرضاع: باب (18).

 النظر في أحكام النظر (ص/ 138).

 الإحسان بترتيب صحيح ابن حبان (7/446).

 شرح الإرشاد (ق/58 – 59)، مخطوط.

 الجوهر الفرد هو الجزء الذي لا يتجزأ لتناهيه في القلة وسمي جوهرًا لأن الجسم يتركب من جوهرين فردين فأكثر.

 أي على وجه الحقيقة، إن استُعملت على وجه المجاز فإنها تُستعمل على المجاز كقوله تعالى أَفِي اللهِ شَكٌّ {10} [سورة إبراهيم]، أو يكون مراد المؤلف أن حروف الظروف لا تستعمل على معنى الظرفية في حق الله تعالى إنما تستعمل على هذا المعنى في حق الأجرام.

 الأجوبة المرضية، مخطوط (ق/172).

 لسان الميزان (5/353).

 لطائف المنن والأخلاق (ص/390).

 لطائف المنن والأخلاق (ص/394).

 مراحل السالكين (ص/61).

 مراحل السالكين (ص/69).

 مراحل السالكين (ص/60).

 مراحل السالكين (ص/51).

 مراحل السالكين (ص/78).

 الطريقة الرفاعية (ص/15).

 الكوكب الدري في شرح بيت القطب الكبير (ص/11 – 12).

 الحاوي للفتاوي (2/130 – 137).

 أخرجه البخاري في صحيحه: كتاب الرقاق: باب التواضع.

 عزاها الحافظ ابن حجر في فتح الباري (11/345) للطبراني.

 أخرجه مسلم في صحيحه: كتاب الأقضية: باب نقض الأحكام الباطلة ورد محدثات الأمور.

 أخرجه الطبراني في الكبير (17/49) من حديث عمير بن قتادة الليثي. قال الهيثمي في مجمع الزوائد (1/138): “ورجاله موثقون إلا أني لم أر من ذكر محمد بن نصر شيخ الطبراني”.

 أخرجه الترمذي في جامعه: كتاب العلم: باب ما جاء في الحثّ على تبليغ السماع، من حديث عبد الله بن مسعود رضي الله عنه وقال: هذا حديث حسن صحيح. وأخرجه ابن حبان في صحيحه كما في ترتيب صحيح ابن حبّان لابن بلبان (1/143).

 وهي رواية الطبراني والترمذي وابن حبّان.

 أخرجه البخاري في صحيحه: كتاب الاعتصام بالكتاب والسنّة: باب أجر الحاكم إذا اجتهد فأصاب أو أخطأ، وأخرجه مسلم في صحيحه: كتاب الأقضية: باب بيان أجر الحاكم إذا اجتهد فأصاب أو أخطأ، كلاهما من حديث عمرو بن العاص رضي الله عنه.

 شرح صحيح مسلم (12/13 – 14).

 فتح الباري (13/319).

 انظر علوم الحديث لابن الصلاح (ص/296 – 297)، وتدريب الراوي للسيوطي     (2/218 – 219).

 أخرجه البخاري في صحيحه: كتاب الأحكام: باب هل يجوز للحاكم أن يبعث رجلاً وحده للنظر في الأمور، من حديث أبي هريرة وزيد بن خالد الجهني.

 أخرجه أبو داود في سننه: كتاب الطهارة: باب في المجروح يتيمم، من حديث جابر بن عبد الله رضي الله عنهما.

 أخرجه البخاري في صحيحه: كتاب العلم: باب الاغتباط في العلم والحكمة.

 تشنيف المسامع (4/616).

 أخرجه البخاري في صحيحه: كتاب الأدب: باب قول النبي صلى الله عليه وسلم: “يسّروا ولا تعسّروا”.

 أخرجه البخاري في صحيحه: كتاب الصلاة: أبواب مواقيت الصلاة: باب ما يصلي بعد العصر من الفوائت ونحوها.

 التقرير والتحبير (3/350 – 354).

 في الأصل: “ليترك”.

 أخرجه مسلم في صحيحه: كتاب البر والصلة والآداب: باب تفسير البر والإثم.

 أخرجه أحمد في مسنده (4/228).

 رواه أبو داود في سننه: كتاب الحدود: باب الحكم فيمن سب النبي صلى الله عليه وسلم، والبيهقي في السنن الكبرى (7/60).

 المِغْوَل: حديدة تجعل في السوط فيكون لها غلافًا، وقيل: هو سيف دقيق له قفا يكون غمده كالسَّوط، وقيل: هو سوط في جوفه سيف دقيق يشدّه الفاتك على وسطه ليغتال به الناس، كذا في لسان العرب.

 أسنى المطالب شرح روض الطالب، كتاب الردة (4/117).

 انظر هامش كتاب فتح العلي المالك على مذهب الإمام مالك لمحمد عليش المالكي، (2/285).

 غمصه: أي احتقره وعابه وتهاون بحقّه، كذا في القاموس مادة (غ م ص).

 انظر هامش رد المحتار على الدر المختار لابن عابدين (3/290).

 المراد بعدم قبول توبته عدم إعفائه من القتل، وليس المراد أنه لا يصح دخوله في الإسلام بل إن أقلع عن الكفر وتشهّد صح دخوله في الإسلام بالإجماع.

 رد المحتار على الدر المختار (3/290).

 مجموعة رسائل ابن عابدين: الرسالة الخامسة (1/316).

 رد المحتار على الدر المختار (3/291).

 أخرجه البخاري في صحيحه: كتاب استتابة المرتدين: باب من ترك قتال الخوارج للتألف وأن لا ينفر الناس عنه.

 فتح الباري (21/293).

 صحيح مسلم: كتاب الزكاة: باب ذكر الخوارج وصفاتهم.

 ماء بين الطائف ومكة، وهي إلى مكة أقرب، معجم البلدان (2/142).

 فتح الباري (12/298 – 299).

 مسند أحمد (3/15).

 مسند أبي يعلى (4/150).

 كذا في الأصل، ولعل الصواب: “على أن لا يكون يصلي”.

 أخرجه البخاري في صحيحه: كتاب العلم: باب العلم قبل القول والعمل.

 صحيح مسلم: المقدمة: باب بيان أن الإسناد من الدين، وأن الرواية لا تكون إلا عن الثقات، وأن جرح الرواة بما هو فيهم جائز بل واجب وأنه ليس من الغيبة المحرمة، بل من الذبّ عن الشريعة المكرمة.

 سنن سعيد بن منصور: كتاب النكاح: باب ما جاء في الصداق، (1/166 – 167).

 سنن البيهقي: كتاب الصداق: باب لا وقت في الصداق كثر أو قلَّ (7/233).

 إتحاف السادة المتقين (3/277).

 أي من النوافل.

 صحيح البخاري: كتاب الأدب: باب من لم يواجه الناس بالعتاب.

 صحيح البخاري: كتاب الإيمان: باب من قال إن الإيمان هو العمل.

 صحيح مسلم: كتاب الإيمان: باب الدليل على أن من مات على الكفر لا ينفعه عمل.

 سنن ابن ماجه: المقدمة: باب في الإيمان، وقال الحافظ البوصيري: إسناد هذا الحديث صحيح، رجاله ثقات.

 ذكره ابن عساكر في تبيين كذب المفتري (ص/342)، وأخرجه البيهقي في مناقب الشافعي (1/457).

 عبد المجيد الشرنوبي في شرح تائية السلوك (ص/60 و135).

 الفضالي في شرحه للعقيدة السنوسية.

 السنوسي في عقيدته المسماة العقيدة السنوسية.

 إعانة الطالبين (1/25).

 الفتاوى البزازية (6/320).

 الفتاوى البزازية (6/321).

 إشارات المرام (ص/38).

 تفسير النهر الماد مجلد 3 – القسم الثاني ص/982).

 الجامع لأحكام القرءان (16 /348).

 قال النووي في الأربعين: حديث حسن صحيح رويناه في كتاب الحجة بإسناد صحيح.

 صحيح مسلم: كتاب الإيمان: باب الدليل على أن من خصال الإيمان أن يحب لأخيه المسلم ما يحب لنفسه من الخير.

 صحيح البخاري: كتاب الإيمان: باب حبّ الرسول صلى الله عليه وسلم من الإيمان.

 فتح الباري (1/58).

 شرح صحيح مسلم (2/16).

  المرجع السابق (2/41 – 42).

 مناقب الشافعي، البيهقي (1/407).

 تهذيب التهذيب (2/210 – 213).

 تاج العروس، فصل الباء من باب القاف، (6/283).

 أخرجه البخاري في صحيحه: كتاب الجهاد والسِّير: باب لا يعذّب بعذاب الله، وفي كتاب استتابة المرتدين: باب حكم المرتد والمرتدة، وفي كتاب الاعتصام: باب قول الله تعالى: وَأَمْرُهُمْ شُورَى {38} [سورة الشورى].

 الإحسان بترتيب صحيح ابن حبان (3/221).

 فتح الجواد بشرح الإرشاد (2/298).

 روضة الطالبين: كتاب الردة (10/64).

 مواهب الجليل شرح مختصر خليل (6/279).

 منح الجليل شرح مختصر خليل (9/205).

 رد المحتار على الدر المختار، باب المرتد (3/283).

 طبقات الشافعية (1/91).

 شرح منتهى الإرادات، باب حكم المرتد (3/386).

 الكفاية لذوي العناية، الفصل الأول في أحكام الردّة.

 انظر باب الردة.

 الفتاوى المهدية، باب التعزير والردّة، وحدّ القذف والبغاة (2/27).

 شرح الفقه الأكبر (ص/165).

 فتح الباري (12/300).

 فتح الباري (12/301 – 302).

 انظر روضة الطالبين (10/68).

 انظر الفتاوى الهندية (2/261).

 انظر باب الردة من كتابه (2/453).

 الشفا بتعريف حقوق المصطفى (2/270).

 فتح الباري (6/523).

 صحيح البخاري: كتاب الأنبياء: الباب الأخير. وصحيح مسلم: كتاب التوبة: باب في سعة رحمة الله تعالى وأنها سبقت غضبه.

 فتح الباري (6/523).

 أخرجه ابن حبان في صحيحه: كتاب الرقاق، انظر الإحسان (2/22).

 شرح صحيح مسلم (17/71).

 انظر هامش الفروق للقرافي (1/147).

 لسان العرب مادة (ح ق ب) (1/326).

 أصول الدين (ص/157).

 أصول الدين (ص/159).

  أخرجه الترمذي: في كتاب المناقب: باب في فضل النبي صلى الله عليه وسلم وقال عقبه: حسن صحيح.

 الفتاوى الهندية (2/263).

 انظر الفقه الأكبر (ص/56).

 أخرجه البخاري في صحيحه: كتاب الجنائز: باب قول النبي صلى الله عليه وسلم: “يُعذّب الميت ببعض بكاء أهله عليه” إذا كان النوح من سنّته.

 انظر الإحسان في ترتيب صحيح ابن حبان (8/24).

 انظر الإحسان في ترتيب صحيح ابن حبان (1/287 – 289).

 كتاب الثقات (8/79).

 المطالب العالية (3/114).

 المطالب العالية (3/269).

 فتح الباري (6/361).

 قال الشيخ المحدّث حبيب الرحمٰن الأعظمي الهندي في تعليقه على هذا الحديث قال البوصيري: “رواه الطيالسي وابن أبي شيبة وابن أبي عمر وإسحق بن راهويه وأبو يعلى وأحمد والحٰرث فذكره مختصرًا وابن حبان فذكره بزيادة طويلة جدًّا”. اهــ انظر تعليق الشيخ حبيب الرحمٰن على المطالب العالية لابن حجر العسقلاني (3/114).

 فتح الباري (1/9).

 أخرجه البخاري في صحيحه: كتاب أحاديث الأنبياء: باب قول الله عزّ وجل: ولَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ {25} [سورة هود].

 مراتب الإجماع (ص/173).

 أخرجه البخاري في صحيحه: كتاب المناقب: باب ما جاء في أسماء رسول الله، ومسلم في صحيحه: كتاب الفضائل: باب في أسمائه صلى الله عليه وسلم، والترمذي في سننه: كتاب الأدب: باب ما جاء في أسماء النبي صلى الله عليه وسلم، وأحمد في مسنده (4/80).

 أخرجه مسلم في صحيحه: أول كتاب المساجد ومواضع الصلاة.

 أخرجه البخاري في صحيحه: كتاب المناقب: باب مناقب علي رضي الله عنه.

 أخرجه البخاري في صحيحه: كتاب التعبير: باب المبشرات.

  أخرجه الترمذي في سننه: كتاب المناقب: باب في مناقب عمر بن الخطاب رضي الله عنه.

 عقود اللآلي (ص/187).

 انظر الإحسان بترتيب صحيح ابن حبان (2/128).

  أخرجه أحمد في مسنده (4/444)، والنسائي في عمل اليوم والليلة (ص/547 – 549).

 وعلى روايته المعوّل وعليها اعتمادنا.

  أخرجه البخاري في صحيحه: كتاب الجنائز: باب إذا قال المشرك عند الموت لا إله إلا الله، وأخرجه مسلم في صحيحه: كتاب الإيمان: باب الدليل على صحة إسلام من حضره الموت ما لم يشرع في النزع وهو الغرغرة…إلخ، وأحمد في مسنده 5/،433 والحاكم في المستدرك 2/336 .

 تشنيف المسامع (ص/235).

 انظر هامش شرح روض الطالب (1/256).

 نهاية المحتاج إلى شرح المنهاج (2/304).

 حاشية رد المحتار (1/522).

 حاشية الصفتي على شرح ابن تركي على العشماوية المعروفة باسم حاشية سنية وتحقيقات بهية (ص/3).

 حاشية الأمير (1/7).

 انظر هامش الفروق (1/146 – 147).

 الإرشاد إلى قواطع الأدلة في أصول الاعتقاد (ص/179).

 حاشية الدسوقي على الشرح الكبير (1/6).

 حاشية محمد الطالب على شرح ميارة (ص/14).

 محصل أفكار المتقدمين والمتأخرين من العلماء والحكماء والمتقدمين (ص/311).

 نهاية المحتاج إلى شرح المنهاج، كتاب الردة (7/394).

 أي إمام الحرمين الجويني.

 الجامع لأحكام القرءان (8/55).

 الجامع لأحكام القرءان (8/197).

 شرح الشفا بتعريف حقوق المصطفى (4/378). وانظر أيضًا إكفار الملحدين في ضروريات الدين للمحدث محمّد أنور شاه الكشميري (ص/90).

 الفتاوى الهندية (2/283).

 سنن الترمذي: كتاب الزهد: باب فيمن تكلم بكلمة يُضحك بها الناس.

 صحيح البخاري: كتاب الرقاق: باب حفظ اللسان.

 صحيح مسلم: كتاب الزهد والرقائق: باب التكلم بالكلمة يهوي بها في النار.

 صحيح مسلم: كتاب الجنّة وصفة نعيمها وأهلها: باب في شدة حرّ جهنم وبُعد قعرها وما تأخذ من المعذّبين.

 الوجبة بفتح الواو والموحدة بينهما جيم ساكنة: الهدَّة وهي شدة صوت وقع الشىء الثقيل.

 شرح الفقه الأكبر (ص/163).

 يقول سيد سابق: “إن المسلم لا يعتبر خارجًا من الإسلام، ولا يحكم عليه بالردّة، إلا إذا انشرح صدره بالكفر، واطمأن قلبه به” من باب الردّة، (2/453).

 فتاوى السبكي (2/570).

 انظر الفتاوى الهندية (2/261).

 فتح الباري (12/300).

 فتح الباري (12/300).

 فتح الباري (12/301 – 302).

 فتح الباري (12/312 – 313).

 إتحاف السادة المتقين (9/393).

 إكفار الملحدين (ص/33).

 شرح الفقه الأكبر (ص/162).

 أنوار التنزيل وأسرار التأويل (4/57).

 إشارات المرام من عبارات الإمام (ص/311).

 المرجع السابق (ص/333).

 جؤنة العطار (ص/40 – 41).

 أخرجه البخاري في صحيحه: كتاب الصلاة: باب قول النبي صلى الله عليه وسلم: “جعلت لي الأرض مسجدًا وطهورًا”.

 فيض القدير (1/15 – 16).

 أصول الدين (ص/154).

 القلائد شرح العقائد (ص/83).

 النهر الماد (2/113).

 زاد المسير (4/205).

 التفسير الكبير (18/118).

 النهر الماد (2/114).

 التفسير الكبير (18/118).

 التفسير الكبير (18/119).

 التفسير الكبير (18/119).

 التفسير الكبير (18/120 – 121).

 صحيح البخاري: كتاب بدء الخلق: باب ما جاء في قوله تعالى: وَهُوَ الَّذِي يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَهُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِ {27} [سورة الروم].

 الأسماء والصفات (1/364).

 صحيح ابن حبان، كتاب الصلاة، فصل في قيام الليل، راجع الإحسان (4/115).

 فتح الباري (6/289).

 فتح الباري (6/ 289).

 تفسير عبد الرزَّاق (2/301).

 تفسير الطبري (12/4)، والدر المنثور (4/4).

 الحاوي للفتاوى (1/325).

 مرشد الحائر لبيان وضع حديث جابر (ص/43).

 المغير على الأحاديث الموضوعة في الجامع الصغير (ص/4).

 فتح الباري (6/289).

 إتحاف السادة المتّقين شرح إحياء علوم الدين (1/453 – 454).

 حلية الأولياء وطبقات الأصفياء (7/318).

 المغني عن حمل الأسفار (1/48).

 فتح الباري (6/289).

 انظر أسنى المطالب (ص/242)، والمقاصد الحسنة (ص/520)، وكشف الخفا (2/169 – 170).

 التذكرة في الأحاديث المشتهرة (ص/172)، والمقاصد الحسنة (ص/522)، وتمييز الطيب من الخبيث (ص/126)، وكشف الخفا (2/173)، وتنزيه الشريعة (1/341)، والأسرار المرفوعة (ص/178)، وتذكرة الموضوعات (ص/86)، وأسنى المطالب (ص/243)، ومرشد الحائر (ص/49).

 مسند أحمد (5/59).

 مجمع الزوائد (8/223).

 المعجم الكبير (02/353).

 مسند أحمد (4/127 – 128).

 مستدرك الحاكم (2/600).

 دلائل النبوة (1/80 – 83).

 دلائل النبوة (1/81).

 مرشد الحائر (ص/49 و50).

 أخرجه مسلم في صحيحه: المقدمة: باب وجوب الرواية عن الثقات وترك الكذّابين والتحذير من الكذب عن رسول الله، والترمذي في سننه: كتاب العلم: باب ما جاء فيمن روى حديثًا وهو يرى أنه كذب، وابن ماجه في سننه: المقدمة: باب من حدّث عن رسول الله حديثًا وهو يرى أنه كذب.

 روي من طرق عديدة منها ما أخرجه البخاري في صحيحه: في كتاب العلم: باب إثم من كذب على النبي، وكتاب الأدب: باب من سمى بأسماء الأنبياء، ومسلم في المقدمة: باب تغليظ الكذب على رسول الله، وأبو داود في سننه: كتاب العلم: باب في التشديد في الكذب على رسول الله، والترمذي في سننه: كتاب العلم: باب ما جاء في تعظيم الكذب على رسول الله، وباب ما جاء في الحديث عن بني إسرائيل، وكتاب الفتن، وابن ماجه في سننه: المقدمة: باب التغليظ في تعمّد الكذب على رسول الله، وأحمد في مسنده في مواضع عديدة عن رواة عدّة.

 أخرجه أبو داود في سننه: كتاب الطهارة: باب الوضوء بماء البحر، والترمذي في سننه: أبواب الطهارة: باب ما جاء في ماء البحر أنه طهور، وابن ماجه في سننه: كتاب الطهارة وسننها: باب الوضوء بماء البحر، والحاكم في المستدرك 1/،140 وابن خزيمة في صحيحه 1/59 كلهم من طريق مالك، وصححه الترمذي والحاكم وابن خزيمة.

 أخرجه الدارقطني في سننه 3/،71 والبيهقي في سننه 5/،290 والحاكم في المستدرك 2/57 وقال: حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه.

 بلغة السالك لأقرب المسالك للصاوي (2/537).

 تفسير القرءان للزجاج.

 تهذيب اللغة (2/234).

 أخرجه البيهقي في سننه (7/،291 292) وأخرجه ابن ماجه في سننه: كتاب النكاح: باب حق الزوج على المرأة، وقال الحافظ البوصيري في المصباح (1/324): رواه ابن حبان في صحيحه. وقال السندي: كأنه يريد أنه صحيح الإسناد. اهــ وانظر الإحسان (6/186 – 187).

 مسند أحمد (6/76).

 كشف الأستار عن زوائد البزار (4/34).

 مجمع الزوائد (10/132).

 شعب الإيمان (1/445).

 انظر البداية والنهاية (7/91 – 92).

 فتح الباري شرح صحيح البخاري (2/495 – 496).

 البداية والنهاية (7/90).

 معناه كيت وكيت.

 طرح التثريب (3/303).

 شفاء السقام (ص/160).

 نتائج الأفكار في تخريج أحاديث الأذكار. (مخطوط).

 تاريخ بغداد (1/122 – 125).

 وفيات الأعيان (6/394).

 بُليدة حصينة من نواحي نيسابور، معجم البلدان (1/177).

 الشفا بتعريف حقوق المصطفى (2/92 – 93).

 دلائل النبوة (5/489).

 مستدرك الحاكم، كتاب التاريخ (2/615).

 انظر شفاء السقام (ص/163).

 عزاه له الهيثمي في مجمع الزوائد (8/253) وقال: وفيه من لم أعرفهم.

 المعجم الصغير (ص/355).

 الأدب المفرد (ص/324).

 مسند أحمد (3/481 – 482).

 فتح الباري (8/579).

 الحٰرث بن حسّان البكري ويسمى الحٰرث بن يزيد البكري كما في الإصابة للحافظ ابن حجر العسقلاني.

 المدخل (1/259 – 260).

 المعجم الكبير (9/17 – 18).

 المعجم الصغير (ص/201 – 202).

 المعجم الكبير للطبراني (9/17 – 18)، والمعجم الصغير (ص/201 – 202). قال الطبراني: والحديث صحيح.

 تدريب الراوي (1/42).

 مقدمة ابن الصلاح في علوم الحديث (ص/23).

 فتاوى الرملي بهامش الفتاوى الكبرى لابن حجر الهيتمي (4/371).

 فيض القدير (2/134).

 صحيح البخاري: كتاب البيوع: باب إذا اشترى شيئًا لغيره بغير إذنه فرضي.

 صحيح مسلم: كتاب الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار: باب قصة أصحاب الغار الثلاثة، والتوسل بصالح الأعمال.

 الغَبوق: الطعام الذي يكون في النصف الأخير من النهار كالذي يؤكل العصر.

 الإنصاف (2/456).

 الإنصاف (2/456).

 إتحاف السادة المتقين (10/130).

 فتاوى الرملي بهامش الفتاوى الكبرى لابن حجر الهيتمي (4/382).

 صحيح ابن حبان، فصل في الموت وما يتعلق به من راحة المؤمن وبشراه وروحه وعمله والثناء عليه، انظر الإحسان (5/9).

 صحيح مسلم: كتاب الإيمان: باب الإسراء برسول الله صلى الله عليه وسلم إلى السموات وفرض الصلوات.

 صحيح البخاري، كتاب فضائل الصحابة: باب ذكر العباس بن عبد المطَّلب.

 مستدرك الحاكم، كتاب معرفة الصحابة (3/334) من حديث داود ابن عطاء المدني عن زيد بن أسلم عن ابن عمر. قال الذهبي في التلخيص: هو في جزء البانياسي بعلو، وصح نحوه من حديث أنس، فأما داود فمتروك. قلت: تابعه عليه هشام بن سعد أخرجه البلاذري من طريقه عن زيد بن أسلم عن أبيه عن عمر، انظر الفتح (2/497).

 فتح الباري (2/497).

 جامع الترمذي: كتاب صفة القيامة والرقائق والورع: باب (59). وقال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح.

 صحيح ابن حبان: كتاب البر والإحسان: باب الصحبة والمجالسة، راجع الإحسان (1/،383 و385).

 وجيز الكلام في الذيل على دول الإسلام (2/777).

 أخرجه ابن السني في عمل اليوم والليلة (ص/72 – 73).

 الكلم الطيب (ص/73).

 تحفة الذاكرين (ص/267).

 مسند ابن الجعد (ص/369).

 ردّ المحتار على الدّرّ المختار (5/274).

 أخرجه ابن ماجه في سننه: كتاب المساجد والجماعات: باب المشي إلى الصلاة عن أبي سعيد الخدري، وأحمد في مسنده (3/21) عنه، والطبراني في الدعاء (2/990)، والبيهقي في الدعوات (1/47).

 نتائج الأفكار (1/272).

 المتجر الرابح في ثواب العمل الصالح (ص/471 – 472).

 الترغيب والترهيب (2/273).

 المغني عن حمل الأسفار (1/289).

 تقدم تخريجه.

 حياة الأنبياء بعد وفاتهم رقم/15 .

 فتح الباري (6/487).

 مقدمة فتح الباري (ص/4).

 إتحاف السادة المتقين (10/365)، فيض القدير (5/487)، العاقبة (ص/118).

 الإصابة في تمييز الصحابة (2/2)، وانظر أسد الغابة (2/244).

 تاج العروس في شرح القاموس فصل السين من باب الواو والياء.

 كشف الخفا (2/515).

 فتح الباري (3/406).

 جامع الترمذي: كتاب الجنائز: باب ما يقول الرجل إذا دخل المقابر.

 صحيح مسلم: كتاب الجنائز: باب ما يقال عند دخول القبور والدعاء لأهلها.

 صحيح البخاري: كتاب المغازي: باب قتل أبي جهل.

 صحيح البخاري: كتاب الجنائز: باب ما جاء في عذاب القبر.

 جامع الترمذي: كتاب فضائل القرءان: باب ما جاء في فضل سورة الملك.

 الجامع الصغير (2/56) بنحوه.

 أخرجه البخاري في صحيحه: كتاب الوضوء: باب الماء الذي يغسل به شعر الإنسان.

 أخرجه مسلم في صحيحه: كتاب الحج: باب بيان أن السُّنّة يوم النحر أن يرمي ثم ينحر ثم يحلق والابتداء في الحلق بالجانب الأيمن من رأس المحلوق.

 أخرجه أحمد في مسنده (4/42)، وقال الحافظ الهيثمي في مجمع الزوائد (4/19): “رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح”.

 أخرجه البخاري في صحيحه: كتاب الوضوء: باب الماء الذي يغسل به شعر الإنسان.

 صحيح مسلم: كتاب الحج: باب بيان أن السُّنّة يوم النحر أن يرمي ثم ينحر ثم يحلق، والابتداء في الحلق في الجانب الأيمن من رأس المحلوق.

 سنن أبي داود، كتاب المناسك: باب الحلق والتقصير.

 أخرجه الحاكم في المستدرك: كتاب التاريخ: باب اجتماع الشجرتين بأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم (2/618). وصححه وأقرّه الذهبي في تلخيصه.

 انظر المطالب العالية (4/90). قال الشيخ المحدّث حبيب الرحمن الأعظمي في تعليقه على الحديث: كذا في الأصلين وفي الإتحاف: فما وجهته في وجه إلا فتح له، وفي الزوائد: فلم أشهد قتالا وهي معي إلا رزقت النصرة. قال الحافظ البوصيري: رواه أبو يعلى بسند صحيح، وقال الحافظ الهيثمي: رواه الطبراني وأبو يعلى بنحوه ورجالهما رجال الصحيح (9/349)، انظر مسند أبي يعلى (13/139).

 انظر البداية والنهاية (10/334).

 أخرجه الإمام في مسنده (4/42) من حديث عبد الله بن زيد بن عبد ربه صاحب الأذان، عن النبي صلى الله عليه وسلم، وقال الحافظ الهيثمي في المجمع (3/19) بعد عزوه لأحمد: “ورجاله رجال الصحيح”.

 صحيح مسلم: كتاب اللباس والزينة: باب تحريم استعمال إناء الذهب والفضة على الرجال والنساء وخاتم الذهب والحرير على الرجال، وإباحته للنساء، وإباحة العلم ونحوه للرجل ما لم يزد على أربع أصابع.

 كذا وقع في جميع النسخ “وفرجيها مكفوفين”.

 أخرجه الطبراني في المعجم الكبير (4/16) بنحوه، وأحمد في مسنده (5/67 – 68) في حديث طويل.

 مجمع الزوائد (9/ 408).

 أخرجه أبو يعلى في مسنده (6/211). وقال الحافظ الهيثمي في المجمع (9/325): “رواه أبو يعلى ورجاله رجال الصحيح، غير عبد الله بن أبي بكر المقدمي وهو ثقة”.

 أخرجه أحمد في مسنده (5/422).

 المعجم الكبير (4/189)، وأخرجه الحاكم في المستدرك (4/515). وصححه ووافقه الذهبي.

 مجمع الزوائد (5/245).

 أخرجه الطبراني في المعجم الكبير (24/ 205 – 206).

 أخرجه البخاري في صحيحه: كتاب البيوع: باب ذكر النساج.

 أخرجه البخاري في صحيحه: كتاب اللباس: باب القبة الحمراء من أدم.

 مصنف ابن أبي شيبة، باب مسّ قبر النبي (4/121).

 انظر كشاف القناع (2/150).

 العلل لأحمد بن حنبل (2/492).

 غاية المنتهى (1/259 – 260).

 مناقب الإمام أحمد بن حنبل (ص/186 – 187).

 الإحسان بترتيب صحيح ابن حبان: (2/282).

 الإحسان بترتيب صحيح ابن حبان: (2/281).

 الإحسان بترتيب صحيح ابن حبان (9/104)، مسند الحميدي (2/293).

 شرح صحيح مسلم (14/67).

 انظر الكتاب (ص/154).

 رواه البخاري في صحيحه: كتاب الزكاة: باب من سأل الناس تكثرًا.

 أخرجه البخاري في صحيحه: كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة: باب قول النبي صلى الله عليه وسلم: “لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق” وهم أهل العلم.

 الكلم الطيب (ص/73).

 عمل اليوم والليلة (ص/72 – 73)، الأدب المفرد (ص/324).

 غريب الحديث (2/673 – 674).

 الأذكار (ص/321).

 عدة الحصن الحصين (ص/105).

 تحفة الذاكرين (ص/267).

 أخرجه الطبراني في المعجم الكبير (9/17 – 18)، والمعجم الصغير (ص/201 – 202) وقال: “والحديث صحيح”.

 أخرجه مسلم في صحيحه: كتاب الصلاة: باب ما يقال في الركوع والسجود.

 البداية والنهاية (10/327)، قال البيهقي: “هذا إسناد لا غبار عليه”.

 فتح الباري (13/428)، الأسماء والصفات (ص/345).

 صحيح البخاري: التفسير: أول باب تفسير سورة القصص.

 تفسير القرءان الكريم (ص/194).

 صحيح البخاري: كتاب التفسير: سورة هود: باب قوله: وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاء {7} [سورة هود].

 مناقب الشافعي (1/469).

 فتح الباري (13/253).

 تهذيب الأسماء واللغات، مادة (ب د ع)، (3/22).

 ردّ المحتار على الدرّ المختار (1/376).

 صحيح البخاري: كتاب الصلح: باب إذا اصطلحوا على صلح جور فالصلح مردود.

 صحيح مسلم: كتاب الأقضية: باب نقض الأحكام الباطلة وردّ محدثات الأمور.

 صحيح مسلم، التخريج السابق.

 صحيح مسلم: كتاب الزكاة: باب الحثّ على الصدقة ولو بشق تمرة أو كلمة طيّبة وأنها حجاب من النار. وكتاب العلم: باب من سنّ في الإسلام سنّة حسنة أو سيئة ومن دعا إلى هدى أو ضلالة.

 صحيح البخاري: كتاب صلاة التراويح: باب فضل من قام رمضان.

 فتح الباري (4/252).

 صحيح البخاري: كتاب صلاة التراويح: باب فضل من قام رمضان.

 الموطأ: كتاب الصلاة: باب بدء قيام ليالي رمضان (1/217).

 فتح الباري (4/253).

 صحيح البخاري: كتاب الأذان: باب فضل: اللهمّ ربنّا لك الحمد.

 فتح الباري (2/287).

 سنن أبي داود: كتاب الصلاة: باب التشهد.

 روضة الطالبين (1/253 – 254).

 فتح الباري (3/52).

 صحيح البخاري: كتاب المغازي: باب غزوة الرجيع ورعل وذكوان وبئر معونة وحديث عضل والقارة وعاصم بن ثابت وخبيب وأصحابه.

 فدفد: مفازة.

 كتاب المصاحف (ص/158).

 فتاوى ابن تيمية (3/402).

 صحيح البخاري: كتاب الجمعة: باب الأذان يوم الجمعة.

 الزَّوْراء: مكان بالمدينة، معجم البلدان (3/156).

 فتح الباري (2/393).

 فتح الباري (2/394).

 الحاوي للفتاوى (1/189 – 197).

 الأجوبة المرضية (3/1116 – 1120).

 بياض في الأصل بمقدار كلمتين.

 المدخل لابن الحاج (2/229).

 تعرف اليوم ب-“طنطا” بمصر.

 الوسائل في مسامرة الأوائل (ص/14).

 انظر مواهب الجليل للحطاب المالكي (1/430)، والقول البديع (ص/196).

 أخرجه مسلم في صحيحه: كتاب الصلاة: باب استحباب القول مثل قول المؤذن لمن سمعه إلخ…

 القول البديع (ص/110)، وأبو يعلى في مسنده (7/75).

 راجع ما تُكلّم فيه: التبصير في الدين (ص/21)، تهذيب التهذيب (10/225).

 صحيح مسلم، أول كتاب الإيمان.

 راجع في مقالاتهم وفرقهم: التبصير في الدين (ص/63 و95).

 راجع في شأنه وفرقته التبصير في الدين (ص/107)، الفرق بين الفِرق (ص/211)، المِلل والنِحل (1/86).

 راجع في مقالاتهم وفرقهم: التبصير في الدين (ص/45 و62).

 لسان العرب (13/467)، مادة (ا ل ه).

 سنن أبي داود: كتاب السُّنّة: باب في لزوم السنّة.

 شرح صحيح مسلم، كتاب الجمعة (6/154).

 سنن الدارقطني: كتاب الحج: باب المواقيت (2/278).

 صحيح مسلم: كتاب الإيمان: باب اختباء النبي صلى الله عليه وسلم دعوة الشفاعة لأمّته.

 مستدرك الحاكم، كتاب الإيمان (1/66) وقال: هذا حديث صحيح على شرط مسلم، فقد احتج بسليم بن عامر وأما سائر رواته فمتفق عليهم ولم يخرجاه.

 سنن أبي داود: كتاب السُّنّة: باب الشفاعة.

 جامع الترمذي: كتاب صفة القيامة والرقائق والورع: باب ما جاء في الشفاعة.

 سنن ابن ماجه: كتاب الزهد: باب ذكر الشفاعة.

 مسند أحمد (3/213).

 صحيح ابن حبان: كتاب التاريخ: باب الحوض والشفاعة، انظر الإحسان (8/131).

 مستدرك الحاكم، كتاب التفسير (2/382).

 المعجم الكبير (1/258).

 تاريخ بغداد (8/11).

 سنن ابن ماجه: كتاب الزهد: باب ذكر الشفاعة.

 مصباح الزجاجة في زوائد ابن ماجه (2/356).

 فتح الباري (11/97).

 سنن ابن ماجه: كتاب الجهاد: باب فضل الشهادة في سبيل الله.

 تاج العروس (9/376 – 377).

 مسند الفردوس (5/431) بلفظ: “يا حميراء أما شعرت أن الأنين اسم من أسماء الله تعالى يستريح به المريض”.

 المغير على الأحاديث الموضوعة في الجامع الصغير (ص/62 – 63).

 المداوي لعلل المناوي (4/36).

 المجروحين (2/299).

 فيض القدير (3/533).

 السراج المنير شرح الجامع الصغير (2/287).

 الجامع الصغير (1/651).

 مجلة الإسلام – العدد / ،35 (ص/31).

 أخرجه الترمذي في سننه: كتاب الأدب: باب ما جاء إن الله يحب العطاس ويكره التثاؤب، وصححه.

 أخرجه ابن خزيمة في صحيحه: أبواب الأفعال المكروهة في الصلاة: باب الزجر عن قول المتثائب في الصلاة هاه وما أشبهه.

 انظر “مختصر كتاب أعذب المسالك المحمودية إلى منهج السادة الصوفية” للشيخ محمود خطاب السبكي (ص/422 – 429).

 المفردات في غريب القرءان (ص/32).

 تفسير القرءان لابن أبي حاتم (6/1896) وحسنه الحافظ في “الفتح” (6/389).

 رد المحتار على الدر المختار (1/210).

 أخرجه البخاري في صحيحه: كتاب الأشربة: باب شراب الحلواء والعسل.

 انظر الكتاب (ص/187).

 انظر الكتاب (2/361).

 رد المحتار على الدر المختار (1/246 – 247).

 كذا في النسخة المطبوعة، والصواب: “الشفاء” بدل التمييز.